الصفحه ٦٢ :
المعجمة حاء مهملة
، فيقول في خوخ حوح وفي خلخال حلحال وهي مستحسنة من الغلمان والجواري ، وكذلك إبدال
الصفحه ٦٥ : لا يعود
يمكنه التقاط شيء من الأرض ، فإذا صعد في درج ونحوه استعمل الحيلة حتى لا تنقدّ من
دبر ، وأكثرهم
الصفحه ٨٥ : ء واللغط ، ثم يقال : إن ذلك حريّة؟ لعمري إن المحتسب في بلادنا خير من هذه
الحريّة لأن الحريّة إنّما تكون
الصفحه ٩٥ :
آراء في الطرب
وأشجى آلة من
آلالات الإفرنجية هي (الكنشرتينة) وهي فرع من فروع الأرغن ونحو من
الصفحه ١٠٦ : بديعة. ويظمك أصله : إمّا يزمك ، أو يضمك وما قبل الضمير المنصوب مضموم ،
وهذا من بعض آثار محاسن العربية
الصفحه ١١٨ :
مرسيلية
ثم سافرنا منها
يوم الخميس بعد الظهر فبلغنا مرسيلية في الساعة العاشرة من صباح يوم الجمعة
الصفحه ١٣٥ : ثلاثمائة وأحد وثمانون ألفا وسبعمائة وأربعة وأربعون ، وقيمة ما جلب من
البطاطس في عام واحد بلغت نحو عشرين ألف
الصفحه ١٣٩ :
في عهد طيبيريوس ،
وعلم من أنقاض بومباي أن الزجاج وضع في الطيقان سنة ٧٩ قبل الميلاد.
استخراج
الصفحه ١٨٨ : الكلام عن
اللحية ، غير أنه علق بي منها شيء ، وهو أنه ذكر في الصحاح ما نصه وفي الحديث :
أنه أمر أن تحفى
الصفحه ٢٢٢ :
عليك شيئا شاع عنك.
قلت : اذكر لي حتى
أتجنّبه.
قال : إنّ الناس
يقولون : إنّك قدمت إلينا جاسوسا من رف
الصفحه ٢٢٦ : خطير ، ولا يأخذ غريما محقوقا إلا من الطريق.
وفي البلاد
الشرقية إذا كلّمت المرأة بعض الشرطة أو العسس
الصفحه ٢٢٧ :
حبّا وكرامة ، لا
بدّ من ذلك ، فإنّ الخير مشترك ، ونفعك من نفعي ، والحال واحد حالة كون النية غير
الصفحه ٢٣٢ : ء يعجبهم
مثل أن تمدح بلادهم وعاداتهم.
من طبع الإنكليز
هذا وإنّ من طبع
الناس عموما إذا احتاجوا إليك أن
الصفحه ٢٥٠ : آبادي ليطلعاه على حدّ العافية وتعريفها لم يقنع منك.
ومنهم من إذا غاب
يوما عن وطنه قال لمن يجهل نسبه
الصفحه ٢٧٧ :
ـ لا بأس بيّن لها
المرة الثانية قدر ما تريده من الملح تفعل.
ثم لمت صاحبة
المنزل على طبخها الطعام