الصفحه ١٨٣ : علم على مدينة
ثم قال : أتعرف في
هو فلانا؟ وسمّى رجلا!
قلت : أنا لست من
مدينة هو ، وإنما أنت سألت
الصفحه ١٨٥ : خالفوهم فيها حلقهم لحاهم
وشواربهم ، حتى إن عساكرهم لم تتحلّ بها إلا في هذه الحرب الأخيرة. فليت شعري كيف
الصفحه ٢٢٨ :
أنصفت في الطلب ،
ولكن أمهلني ريثما أقضي وطرا لي ، فيربطه بهذا الوعد ، ثم تمضي مدّة والرجل راكن
إلى
الصفحه ٢٤٠ : في وقت
الزيارة المعلوم وهو بعد الضحى ، وأن يكون مجملا باللباس الفاخر ، نظيف الثياب
حالقا شاربيه
الصفحه ٢٦٩ :
أنتم تأكلون المنتن ولا تشمئزون منه فلست بمنفك عن أن أذكره ، وهذا كتحشمكم من أن
تذكروا في كتبكم ضخم
الصفحه ٣٥١ : ، وترى
كل سفينة موضوعة في بيت من زجاج على مائدة من خشب نفيس ، وهناك صور مدن وقلاع
بارزة مجسّمة.
السابع
الصفحه ٣٦٤ :
قالت :
ـ نعم في الطبقة
الثالثة ، وقد سرقها رجل كان كثير الترداد عليك.
قلت :
ـ من هو؟ وكيف هو
الصفحه ٣٩٨ :
بين الرجال يراه
وحده الرجلا
لويس نابوليون
الراق منزلة
في الملك ما إن
الرائي
الصفحه ٤٠١ :
ولو خلوا عن
سمات فاسمه لهم
مغن فما أحد
إجلاله جهلا
في رأيه
الصفحه ٤٠٤ :
قصيدة أخرى في مدح لويس نابوليون
ثم إنّه في خلال
هذه الأوقات استقل الملك المشار إليه بولاية الملك
الصفحه ٤٠٩ : قرى
ولا بذل مال
منتهى ما يؤم في
تأهيله
فقالت أمّا إن شئت
أن نقول لك أهلا
الصفحه ٤٣٧ :
تحسبه همّا (٣٢٩) هرما ، فلو ظهروا في المرة الآتية ما عرفت منهم أحدا ، بل
يغيّرون أيضا أصواتهم
الصفحه ٤٧٣ :
على نحو أربعة وخمسين مليون رطل منه ٦٤١. ٤٧١. ٥ ، ويصرف في كل سنة على أشخاص
مرزقين لا عمل لهم نحو ٠٠٠
الصفحه ٦٨ : الخبز. وإذا رأيت أحدا يأكل بعيدا عنك رفع إليك ما في يده ،
وقال : «اك يعجبك» أي إن يك يعجبك ، وإن كان
الصفحه ٨٠ :
فيها تماثيل عديدة
في الطريق كما يرى في مدينة فالتة.
وقد كانت هذه
التماثيل في الزمن القديم ملاذا