الصفحه ٢٤٢ : وأرادوا صرفه لغير ذنب نبهوه من قبل صرفه بثلاثة أشهر ، وعند الفرنسيس
ينبهونه من قبل بثمانية أيام كذا في
الصفحه ٢٤٦ :
عاداتهم ، ومنكر
أحوال بلادهم ، وإنما ينبغي أن تنتظرهم حتى يخوضوا هم في ذلك ، ولا شيء أسوأ عندهم
من
الصفحه ٣٠٣ : الحروف ، فيتحرك السلك المشرب من روح التوتيا والنحاس
، فيحرّك الإبرة في المحل المبلّغ إليه الخبر على حسب
الصفحه ٣٦٣ :
يطوفون في الليل
ويعرضون أنفسهم لخطر العجلات وسائر المراكب كما ترى في لندرة ، وهنّ اللائي
يتولّين
الصفحه ٣٧٠ : ، ورجال أمرا ونهيا. وحيث قد
استوفيت الكلام عليهنّ في كتاب الفاريق فلا حاجة إلى إعادته ، وإنما أقول هنا
الصفحه ٣٧٦ : مملكة هنوفر للإنكليز في
مقابلة صقلية ، فهاجت حمية ملك بروسية على نابوليون ، وبلغ من غيظ زوجته أنها كانت
الصفحه ٤٠٧ : نكتة أدبية إلا ويسردها ، أقام في لندرة عاما ونيفا وسافر وهو يدري
جميع أحوالها.
كتاب كلستان
وقد
الصفحه ٤٢٧ : ومنشآت
لحفظ الحياة والأدب وحسن السيرة. ١٢
جمعيات لمنع
الجرائر والشر. ١٨
جمعيات لإغاثة
الذين هم في
الصفحه ٤٧٤ :
يخفى أن جميع
الدول مديونة ، فدين دولة أوستريا يبلغ ٠٠٠. ٠٠٠. ١٢٠ وفائدته في كل سنة ٠٠٠. ٥٠٠
الصفحه ٥٠٥ : للذي ينحو
سوى باب فضله
لعمرك قد ضيّعت
في غيرة المسعى
تغربت بين العجم
أطلب
الصفحه ٥٧٨ : في معظم صفحات الكتاب)
الانكليزي : (يرد
هذا الاسم في معظم صفحات الكتاب)
الأوروبيون : (يرد
هذا
الصفحه ١٨ : ، وحسن إدارتهم ، وضبطهم للمصالح العمومية ، وحبّهم لبلادهم ، ثم بيّن
الفرق بين خاصّتهم وعامّتهم في العادات
الصفحه ٦٦ : بها الخواتين (٦٦) في الرقص والولائم وقد يجزي عنها الجزع(٦٧) ، وفي الجملة فليس لنساء مالطة ولا لنسا
الصفحه ١٠٩ :
، وسفّود. وأهل الشام يقولون : سيخ وشيش. وقد ورد في كلام النابغة الذيباني بقوله
: «سفود شرب نسوه عند مفتأد
الصفحه ١٥٩ : من رجل من فينيسيا يقال له : مركوس
باولوس وذلك في سنة ١٢٦٠ وبعضهم نسبه إلى فيلافيوجيوجيا المذكور. وزعم