الصفحه ٤٥ :
جنس العرب
والمسلمين على الإطلاق ، ومنتهى الذم عندهم أن يقولوا عربي بسكون الراء على أنّها
في جميع
الصفحه ٥٩ : وعشرون ، ومن أصحاب القوارب
ستّمائة واثنان وأربعون ، ومن الساعاتيّة ستّة وعشرون ، ومن المتعلّمين في
الصفحه ٧١ : : «اعلم إنه قد اجتمعت الأطباء في مثل هذا العلاج على أن تترك الطبيعة
وفعلها ، فإن احتاجت إلى معين على
الصفحه ٧٤ : خلق
المالطيين فالغالب عليهم السمرة والربعية في القوام وسواد الشعر والعيون وغلظ
الحواجب وشدّة البنية
الصفحه ١٣١ :
مزروعاتهم وثمارهم
وأكثر ما يزرع
الإنكليز في حقولهم إنّما هو القمح والشعير واللفت والبطاطس ، وأصل
الصفحه ١٧٩ :
متساوية لا اختلاف
فيها إلا ما ندر. أمّا أهل الطبقة الثانية فإنّ لهم من وجه نزوعا إلى الأولى
بالنظر
الصفحه ١٨٢ : أنّه قال : إنّ
أهل بريتانيا جيل جاف متوحّش أكثر ما يكون ، وإنّ معظمهم لم ير الحنطة في عمره قط
، وإن
الصفحه ١٨٦ :
ممّا قيل في اللحى
غير أني لا أقول
بترك اللحية على حالها ، فالأحسن أن تتحوّف (١٧٨) حتى تكون
الصفحه ١٨٨ :
ما أحد طالت له
لحية
فزادت اللحية في
حليته
إلا وما ينقص في
الصفحه ١٩١ : من مقدمته للترجمة أنه لم يخالط
العرب ، وكيفما كان فهو من المحقّقين. وأمّا الثاني فإنّه لبث في مصر
الصفحه ١٩٦ : بنفسه ، ولا يقرأ ولكن له قارئ ، فإذا قرأ القارئ شيئا يأخذ
الشيخ في شرحه أي في توجيهه إلى وقائع تاريخية
الصفحه ٢١٦ :
في مخاطبة الإدلال كأن يكلّم المحب محبوبته ، أو الوالد ولده. وتحيّة هؤلاء ، بعد
صباح الخير ، كيف أنتم
الصفحه ٢١٧ :
للسقاء : واطرمان
أي رجل الماء ، ولحامل الرسائل بوسط مان وهلم جرا.
عادتهم في
المكاتبة
ومن
الصفحه ٢٣٤ : يتهافتوا على الغالي
وإن يكن خسيسا ، وعلى ذلك يحكى أن رجلين كانا يتحدّثان في هذا المعنى ، فقال
أحدهما لصاحبه
الصفحه ٢٣٥ : : أحدهما ، وهو المشهور
عند الناس عظم الفرق الحاصل بين الفريقين في الأطوار ، والأخلاق ، فإن العامّة في
هذه