الصفحه ٩٩ :
تتبلبل الألباب
في تركيبها
ويكلّ عنها كلّ
حدّ لسان
أذنابها
الصفحه ١٠٢ : بين الطرفين ، وكلّ يودّ لو يصل إلى درجة
الكمال في معرفتها ، وكنت ذات يوم سائرا مع جماعة منهم فأخذ
الصفحه ١٠٨ : والمطارحات عندهم في
كساد عظيم ، والمراد بالسدّة عند المالطيين نفس الفراش ، وهو في اللغة باب الدار ،
وعندي أنّ
الصفحه ١١١ :
وتمكنها
ثم إن بقاء اللغة
العربية في جزيرة مالطة ولو محرّفة مع عدم تقييدها في الكتب دليل على ما لها من
الصفحه ١٤٧ :
لكن بيت المتنبي
سالم من الضرورات. وقلت أنا من قصيدة طويلة :
ما إن يحيل حؤول
في هوائهم
الصفحه ١٧٨ : الطبخ ،
فإنهم لا يتفنّنون فيه طبعا لأن أحب شيء إليهم منه إنّما هو الشراء.
فطبّاخهم فيه
إنّما هو النار
الصفحه ٢٠٠ : الطّيرة ، ومن السفر يوم الجمعة ، وأن يكون المدعو في عيد الميلاد رابع عشر
شخصا ، وأن يعارض سكّينان وقت
الصفحه ٢٣٦ :
في أوربا كما هي الآن.
وكان من جملة
دعواه أنه قال : إنّي لمّا سافرت إلى جزيرة إنكلترا اجتمعت بالملك
الصفحه ٢٤٨ : أيّ كلام كان
، فإذا رأى طائرا في الجو نظم فيه قصيدة ، وإذا توفي أحد في بلده قال قد غاض بحر
الكرم
الصفحه ٢٦٢ : منهما كليهما ، ولا يمكن أن تعطيك شيئا ، أو بالحرى من شيء إلا إذا استطلعت
رأيك فيه أولا.
ولا يمكن
الصفحه ٢٧٠ : والملح والسرنج وبستّة أجزاء أخرى. وعند تدقيق النظر
فيه ترى فيه مخ الشاة والجبس والدقيق والنشا وعصير اللوز
الصفحه ٢٧٦ : العمر ما لا يكون له فيه نهم.
قلت : حدّ القسيس
أن يكون بالغا من العمر أربعا وعشرين سنة ، ومتى عرف فضله
الصفحه ٢٨٤ : ،
أي عالجه بإمرار اليد. وذلك أنهم يعتقدون أن في بعض الأجسام خاصية تؤثر في غيرها
على مقتضى ما ينويه
الصفحه ٢٨٦ :
فقالت :
ـ لأي سبب؟
قلت :
ـ للأكل.
قالت :
ـ ما ثمّ بيض في
هذا الأوان.
مع أنه كان في
الصفحه ٣٣٠ : بابا يؤخذ منها ضريبة على ما يدخل إليها من الخارج ، ووسّعت الطرق ، وأتمّ
بالي روايال (٢٧٣) بما فيه من