الصفحه ٤٣٤ : أكبر حجما من ديوان المتنبي ، ولا يكاد أحدهم يتلعثهم في عبارة ، وقد
يوارون شخصا بيده الكتاب الذي تحفظ
الصفحه ٤٣٦ :
تمثيل المحزنات
ونحوها ، وفي خفة الحركات واللباقة ، فالمزية لأهل فرنسا والإنكليز تبع لهم. فأما
في
الصفحه ٤٤٣ :
أساسه كان في
السابع والعشرين من نيسان سنة ١٨٤٠ ودام بناؤه عشرين سنة ، ومساحته أكثر من ثمانية
جربان
الصفحه ٤٥٩ :
، ولو كانت هذه الدار في باريس لكنت ترى عندها جوقا من العسكر يحرسونها ليلا
ونهارا.
ما بلغته دولة
الصفحه ٤٦٢ : بلغ ١٨٠٥ سفن ، وفي سنة ٥٧ كان
من منها في خدمة البلاد ومصالح البلاد الأجنبية ٨٨٩ ، ومن سفن الريح ٤٢٩
الصفحه ٤٦٩ :
قصور صاحب الملك
قصر باكنهام
وفي لندرة أربعة قصور
لصاحب الملك أعظمها وهو الذي تسكنه الملكة في
الصفحه ٤٨٩ : أثير. قيل إن خاصيته كانت معروفة عند
الكيماويين الأقدمين وذلك من سنة ١٦٨١ ، وأول من عثر عليه في التاريخ
الصفحه ٥٧٣ :
ـ ازدهار علم
الفلك والمساحة والطب والكيمياء في قرطبة........................... ٣١٨
ـ الاعتمادية
الصفحه ٥٧٥ : يأتمنون
على إناثهم ذكرا.......................................... ٢٣٩
ـ لفقهاء الشرع في
إيدنبرغ يد طويلة
الصفحه ٢٦ : والإبداع ، إلا أنّ رغبتي في حب إخواني على الاقتداء بتلك
المفاخر ، هي التي سهّلت عليّ هذا الخطب وأطالت باعي
الصفحه ٤٢ : من صقلية ، والبقر والضأن والزيت من إفريقية وهلم جرّا.
وزعم بعض أنّ
ترابها مجلوب في الأصل من صقلّية
الصفحه ٥٨ : المستهتر في حب هذه الدنيا الغرور إذ تراهم
كالأغرار من الأولاد قد انحنت منهم القدود لما استوى عندهم داعي
الصفحه ٧٦ :
البحر ، فإن حصر
الفطن يكون من حصر العطن (٧٨). ومن طبعهم التكشّف وبث ما هم فيه من الأحوال والاستقصا
الصفحه ٩٢ : .
الثالث : إن غناء
الإفرنج هو مثل قراءتهم في أنه لا يخلو من حماسة وتهييج فضلا عن التشويق والتطريب
والترقيص
الصفحه ٩٦ : لي أن
الأنغام التي كان يتغنّى بها في أيّام الخلفاء كانت أشبه بغناء المغاربة الآن منها
بغناء المشارقة