الصفحه ٢٥٠ : : إن أبي كان رئيس المنشئين في الديوان ، وعمّي
كان وزير الأمير ، وخالي سميره ، وإنّي إنّما قدمت بلدكم
الصفحه ٢٥١ : يستر به عيبه. ومن يكن في أعلى
المراتب لم يستنكنف أن يجيب من يسأله أيّا كان ، فقد تبيّن لك أن كبر
الصفحه ٢٥٢ : علموا أنّ جيلا أمهر منهم في شيء نسبوا إليه ذلك الشيء الذي يصنعونه هم
ويريدون بيعه.
والثالث كذب متبّل
الصفحه ٢٦٠ : الجنازة في محل عند المقبرة ليلة واحدة أدّى عليها خمسة شلينات زيادة على
الرسم المعتاد ، فقلت لمن طلب منّي
الصفحه ٢٧٧ :
يدع شيئا من ثيابه نظيفا. ثم لجّا في الكلام فما أشعر إلا والستّ قامت وجاءت
بالمكنسة لتضرب زوجها ، فهرب
الصفحه ٢٨٨ : للتفاخر ، ولا
للتكسب ، ويقال له «دكطر جون نيكلسن» ، وإنما لقب بدكطر لأنه كان درس الفلسفة في
بلاد النمسا
الصفحه ٢٨٩ :
معدودة عند
الإنكليز من أظرف المدن لحسن بنائها ، فإنه من الحجر ، ولنظافة طرقها ، وكثرة
الأشجار في
الصفحه ٢٩٦ :
الشاي والتبغ
والمخزون من الشاي
في عامنا هذا بلغ سبعة وثمانين مليون رطل ونصف مليون.
ودخل من
الصفحه ٣٣٦ :
الماء في قني من جملتها قناة مسافتها أربعة وعشرون فرسخا ، بلغت مصاريفها خمسة
وعشرين مليونا ، وأخرى أنفق
الصفحه ٣٧١ : يفثأ صفرهم (٣٠٤). واعلم أن أمة الفرنسيس أمة قديمة مشهورة مشهود لها بالفضل
والتقدم في المعارف والمساعي
الصفحه ٣٧٨ : مقدرة وحكمة ، وأنّ القديستين تصاحبانها ، وأن كل شيء يجري على وفق المراد.
ثم ظهرتا لها أيضا في نور عظيم
الصفحه ٣٨٢ : سلّم اإنكليز ليد الفرنسيس ، ثم أخذت سلّما وركزته عند حضيض
البرج ، والرمي عليه متواصل ، وأخذت في الارتقا
الصفحه ٣٨٣ :
معها إلى رام لتتوجه ، وتترك الإنكليز في يد الله ، فتقدم الملك بمن عنده من الجند
حتى وصل إلى لوار ، ثم
الصفحه ٤١٣ : ذلك ما ذكر في إحصائيات الموت من أنه يموت فيها من كل ألف خمسة وعشرون ، وفي
غيرها يموت من الألف من
الصفحه ٤٢٦ :
منشئات البر والاحسان في لندرة وما يليها
وفي لندرة من
المواضع المنشأة للبر وفعل الخير ما يصعب عده