الصفحه ٦٤ :
في عادات المالطيين
وأحوالهم وأخلاقهم وأطوارهم
ملابسهم وحليهم
عادة أهل مالطة
المتشبّعين في
الصفحه ٨٧ : يكن لنا بدّ من الاجتماع ليلا ، ومن سوء أدب
بعضهم هنا أنّهم يجعلون في أعناقهم شريطة فيها زجاجة ، فكلّما
الصفحه ٨٩ :
في موسيقى أهل مالطة
وغيرهم
الموسيقى :
تعريفها ، ضوابطها عند القدماء
قبل الدخول في هذا
الباب
الصفحه ٩٥ :
آراء في الطرب
وأشجى آلة من
آلالات الإفرنجية هي (الكنشرتينة) وهي فرع من فروع الأرغن ونحو من
الصفحه ١٠٥ :
المزهر في النوع
الحادي عشر ، وتسمّى الوكم (١٠٧). ويقولون منهم وبينهم وهي أيضا لغة كلب.
من شعرهم
الصفحه ١١٥ :
من مالطة إلى إنكلترة
مسينة
أقول بعد الحمد
لله إنه في الساعة العاشرة من صباح السبت الموافق
الصفحه ١١٦ :
العواجل والملاهي والحظ والمتنزّهات الزهية والفاكهة الرخيصة الطيّبة. وفيها عدّة
كنائس حسنة ، وأحسن طرقها
الصفحه ١٣٦ :
وهي تجري تحت
مخشّب البيوت ، وكذا البق لكثرة الألواح في منازلهم.
قال في أبجدية
الأوقات : هذا
الصفحه ١٥٢ :
أول سنة ابتدؤوا
فيها بهذه المصلحة لم يكن عندهم إلا ثلاثة أميال ، فانظر إلى هذا الفرق.
كاليفورنيا
الصفحه ١٧١ :
شتائية. فالأولى :
اتخاذهن الظلل وقاية لهنّ من الشمس ، أو لبرانيطهن خشية أن تنصل ألوانها. وهي في
الصفحه ١٧٦ :
معنى قول الإنكليز
إنهم هم خير من غيرهم أزواجا وغيرهم خير منهم عشّاقا.
تفشّي الأميّة في الريف
الصفحه ٢٠١ :
وعليه قولي في
خائن الاخوان :
لا يعرف الخبز
ولا الملح إذ
يأكل في غيبته
لحم
الصفحه ٢٢٧ : سؤالك فوق طاقتي ؛ فاقصد
غيري. ولكن متى وعد فلا بدّ من إنجاز وعده ، فلا محال ولا مطال.
تريثهم في البت
الصفحه ٢٣٢ : ، ولا يعرض لهم في طلب شيء ولا في استعارته ، وبناء على ذلك يصاحبون من
يصاحبون أياما وشهورا وسنين ، ولا
الصفحه ٢٣٩ : ليفتح لها باب المخدع الذي تجلس فيه ، ثم إلى المنتزه ليفتح لها باب
الطريق أو باب العاجلة ، وهكذا تتوالى