الصفحه ٣٠٠ :
فلتير يمدح التجارة
قلت ومدح فلتير
التجارة ليس قدحا في العلوم والمعارف ، وإنما هو تحريض على اتساع
الصفحه ٣١٤ : يطوفون في البلاد مجتدين بدعوى أنهم
ينفقون ما يجمعونه في وجوه البر وإنشاء الكنائس ، وجلّ من يقع غرضا لهم
الصفحه ٣١٧ : يحبون التقدم والتصدر في كل شيء ، فتراهم يتزاحمون على فتح
صناديقهم ، وأخراجهم (٢٥٧) وعيابهم (٢٥٨) كأنما
الصفحه ٣٤٥ :
مواضع لا نظير لها
وفي باريس عدّة
مواضع لا نظير لها في الدنيا بأسرها ، فإن ابتدرتني لتقطع علي
الصفحه ٣٥٩ : ثلاثة أيام في المرفع وهي التي يسمونها الكرنيفال ، وقد ذكرناها في
الكلام على مالطا فلا ينبغي إعادتها
الصفحه ٣٧٥ :
خامس مرة تواطأت
فيها الدول على خلعه ، ثم لم تمض برهة حتى حشد جيشا عظيما وتوجه بهم إلى الروسية
الصفحه ٣٨٠ : لأغيثك والمملكة ، وعن أمره
أبيّن لك أنك تتوّج في مدينة رام.
فأخذها الملك
ناحية ، وبعد أن ذاكرها هنيهة
الصفحه ٤٣٣ : وأولادها ، إلا أن الغالب
أنه متى ذهبت إلى ملهى ما تنافس الناس في الذهاب إليه ، فتغلو المقاعد بحيث لا
يعود
الصفحه ٤٤٠ : جوار من كل جانب أربع ، فكنّ
يدرن متدليات في الهواء المنير ، وبعضهنّ أعلى من بعض ، ثم أصعدت جارية واقفة
الصفحه ٤٤٦ :
برمته ، وإنما
ينسخ منه جملا ، ولا أن يستصحبه ، ولا أن يطلب كتابين في تذكرة واحدة ، وقد بلغ
عدد
الصفحه ٤٦٧ :
من المباني العظيمة
كلدهال
ومن ذلك كلدهال
وقد تقدم ذكره ، وهو ديوان أحكام الستي فيه توقيع بخط
الصفحه ٥٧٤ :
ـ أول ساعة دقاقة
عرفت في فرنسا أهداها الرشيد إلى شارلمان....................... ٣١٨
ـ أول ظهور
الصفحه ٣٥ : ثم لما نبغ نابوليون واستولى على البلاد سلّمت له
الجزيرة على أن يرخّص للأهلين في التصرف بحقوقهم إلا أن
الصفحه ٤٦ :
في فالتة قاعدة جزيرة
مالطة
هذه المدينة هي
مقر الحاكم الإنكليزي وأعجب ما فيها حصانة أسوارها وحسن
الصفحه ٦٣ : ما ترى
الملاحين والبحريين سكارى في الأسواق حيارى ، وإذا صرعتهم الخمر في الطريق يمرّ
الناس بهم ، ولا