الصفحه ١٨٤ : في الساعة
التاسعة ويقومون صباحا في الرابعة كل ذلك حتى يأكلوا الفقع أعني البطاطس ويشربوا
الفقّاع (١٧٧
الصفحه ١٩٢ :
لكونه نظم أبياتا
في لغتنا ، وشهرها في كتاب مطبوع مع أنّها كلّها لحن وزحاف ، فلو كان ذا أدب لما
الصفحه ١٩٨ : يتعلّمون حقّ التعلم ، ولا يأذنون لغيرهم في أن يعلموا حقّ التعليم. وهذا
الداء فاش أيضا في مدارس فرنسا مع
الصفحه ٢٠٥ :
عرّافات ومنجّمون
وفي بلاد الفلاحين
، بل في المدن الجامعة أيضا نساء يدّعين علم المغيبات بطرق
الصفحه ٢٢٤ :
وضع في بوسطات
لندرة وحدها ٠٠٠ ، ٠٠٠ ، ٤٦ مكتوب ، وأرسل إليها من بوسطات الممالك في سنة واحدة
٠٠٠
الصفحه ٢٣٠ :
لحرف أسقطه في
الكلام ، وللضابط أن يبيت الناس في مضاجعهم ، وللشرطي أن يقبض على أيّ شخص كان ،
ولضابط
الصفحه ٢٣٣ :
بالموصي وعدم تغيير اعتقاده فيه وإن سمع عنه ما يشينه يترجم بفعله هذا وإصراره عن
عصمته ومحالية طروء الغش
الصفحه ٢٣٧ :
وما بال جوّ
الإنكليز لا يشبه جوّ فرنسا؟ أفينكر أن للهواء تأثيرا في الخلق والخلق معا سواء
كان في
الصفحه ٢٤٤ :
أن عثر بدينار
مرمي في الطريق فالتقطه ووضعه في جيبه ، ثم لم يلبث أن اعترضه فقير فأعطاه الذهب ،
وقال
الصفحه ٢٤٥ :
عودة إلى غريب
طباعهم
(عود إلى ما كنّا
فيه) وقد يكون أحد هؤلاء العلية مديونا لشخص ، فيسافر إلى
الصفحه ٢٥٨ :
يقول للمرأة حين
يضع الخاتم في إصبعها : بهذا الخاتم أتزوّجك ، وبجسمي أخدمك. ولا معنى للباء في
قوله
الصفحه ٢٦١ : بلفظ الإسلام دليلا
عليه. وفي هذه القرى لا يوجد أطبّاء ولا عقاقيرية ، وإنّما يكون ذلك في بعض
البلدان
الصفحه ٢٦٣ :
وساعة من قبلها
على الطعام.
وإنّما تقوم
النساء خوف أن ينهمك أحد الجلوس في الشرب فينطق بما لا يليق
الصفحه ٢٦٤ : والسلاسل ، إلا أنّهم في غير
الولائم والسهريات لا يتحلّين بشيء ، ومن الأدب عندهن أن يأكلن وأكفّهن مستترات
الصفحه ٢٨١ : بالباطل أبدا ، فغاظ ذلك القاضي حتى أرسله إلى دار المجانين في دربي ليجلد ،
فسار وهو يحمد الله على ذلك. فلم