الصفحه ٤٨٨ : مجتمع الأراذل ، فترى فيها واحدا راقدا وآخر سكران ، وآخر وسخا. وإذا طلبت
فنجان قهوة خلطوا القهوة بالحليب
الصفحه ١٦ :
سبل الحياة أمامها
؛ لتساهم في قيادة المجتمع وتطويره.
لقد وجّه الشدياق
عنايته إلى كلّ ما يمكّن
الصفحه ٣١ :
في تخطيط مالطة معربا
شيء عن جغرافية
مالطة وتاريخها
اعلم أن تخطيط
مالطة هو في ٢٢ درجة و ٤٤
الصفحه ٣٧ : المعجمة لا بالمهملة كما ينطق به أهل مالطة ، ولا أعلم في لغتهم
كلمة غيرها قلبت فيها الهاء غينا ، فأما قلب
الصفحه ٦٠ :
الطير ، وهذه
الطرفة النفيسة لا وجود لها في لندرة ولا في باريس. أما الطير فإنه قليل جدّا ولا
عيب
الصفحه ٦١ :
تصليح. أما عمل الإنكليز منها فحسن في الظاهر لكنّه لا يبقى على الاستعمال ، وعمل
الفرنسيس ما بينهما. ومن
الصفحه ٦٢ :
المعجمة حاء مهملة
، فيقول في خوخ حوح وفي خلخال حلحال وهي مستحسنة من الغلمان والجواري ، وكذلك إبدال
الصفحه ٦٩ :
أكبر تاجر في بلاد
الإنكليز ؛ فإنّهم يطبخون اللحم مع جميع البقول الغالب أن الإفرنج لا نظافة لهم في
الصفحه ٧٢ :
الرجل.
وأهل مالطة أشدّ
الخلق تهافتا على الزواج ، فإنّ الرجل منهم ليتزوج وكسبه في اليوم قرشان (أي
الصفحه ٨١ :
في الإنكليز وحكومتهم
في مالطة
تساهل حكومة
الإنكليز في مالطة
لما كانت هذه
الصخرة البحرية عزيزة
الصفحه ٨٣ :
عادة المسخرة يوم
الأحد في المرفع على ما تقدّم ذكره ، فإن الإنكليز يحترمون هذا اليوم غاية
الاحترام
الصفحه ٨٤ : ء وجوههم ويمتهنون أنفسهم في تحصيل معيشتهم ، وجعل ذوي الأدب والعرض ينزّهون
أنفسهم عن الشين والمنكر؟ فهل من
الصفحه ١١٠ : عادتهم في الكلام
ومن قبيح عادتهم
في الكلام هم وسائر الإفرنج توجيه ما يسوء من القول للمخاطب بدون محاشاة
الصفحه ١٧٢ :
من تنصب حرّ وجهها
لحرّ الشمس في الصيف بأن تعزق الحقول ؛ وتحمل الأحمال الثقيلة ، وتحصد وتبذر وتجمع
الصفحه ١٨١ :
عساكر الإنكليز
وبلغ مجموع
العساكر الإنكليزية في سنة ١٨٥١ / ٦٤٥ ، ١٧٨ نفرا وبلغت مصاريفهم ١٥٨