الصفحه ١٢٤ :
وكانت مدّة سفري
من مالطة إلى هذا المنفى في ثمانية وعشرين يوما.
لمحة عن إنكلترة
ثم قبل الشروع
الصفحه ١٢٨ :
وقد يبلغ من فقرهم
أنهم يتركون طفالهم بغير معمودية لئلا يعطوا القسيس مصروفها. وأعرف في القرية
الصفحه ١٤٠ :
النار والنور.
أمّا العاجزون
والسّقط فإنّهم يمكثون في المستشفى ، ويقوم بنفقتهم القادرون من
الصفحه ١٤٤ : والربو ، أوضيق الصدر فلا يصح له مقام من هذه البلاد أيّا
كان.
وكما أنّ لياليهم
في الشتاء تكون طويلة جدّا
الصفحه ١٦٩ :
أنّ النساء يضعن
أمثاله أحيانا ولا بالهزمة (١٦١) في الخد ، وإنّما يستحسنون النونة (١٦٢) في الذقن
الصفحه ١٨٩ :
ثم لما أخذت هذه
العادة في العقم نتج عنها ذرور الرماد الأبيض على رؤوس خدمة الأشراف والعظماء ،
وأصل
الصفحه ٢١٠ : ) باعه على أن بيع السمّ في فرنسا ومالطة محظور على أي كان
إلا بإذن من الطبيب ، فكأن العجماوات أنفع للدولة
الصفحه ٢٢٢ : بشيء ، فإنّ جاسوس الإنكليز يستغني بوظيفته عن
أن يتوصّل بأحد إلى نوال أربه.
ولا شكّ في أن
المومأ إليه
الصفحه ٢٢٦ : على صغر هو
الذي يورث جيل الإفرنج جميعا الإقدام والجرأة على الأمور ، والكلام ، ويزيدهم بسطة
في الجسم
الصفحه ٢٢٩ : الأخلاق ومتحلّيا
بالعلم والفضل حاول بنفسه أن ينال تلك المرتبة لم يلتفت إليه ، إلا أنّ هذا الداء
عام في
الصفحه ٢٣٨ : لغتنا وبعض محاورة لأجل أن يطبعها بعض الورّاقين بلندرة ، فلما انتهى
طبعها كتب في صفحة العنوان أنها من
الصفحه ٢٤٣ : مفتوح الظلّة مشعث الرأس ، وحينئذ تأمره بأن يأذن له في الدخول ، فأمعن
النظر هداك الله يتبيّن لك أن من
الصفحه ٢٥٩ :
أطفالهن المزر (٢٢٨) ، أو شرابا غيره لينمنهم ، ويطعمنهم الفاكهة والدسم ،
ويدخلن بهم في الزحام
الصفحه ٢٩٨ :
الأشراف من
الإنكليز حبرا (٢٤٥) منه.
الأمم والتجارة
وقال فلتير : لم
تقم أمة قوية في التجارة
الصفحه ٣٠٥ : بغتة ، بل بعد إعمال فكر وجهد رويّة في مدد متعاقبة.
تطور صناعة
التلغراف
وأصل ما أدّى أهل
الحكمة