الصفحه ٣٧٩ : الحوادثكانت أفعالها على وكلامها على حد سوى ، وكانت مالكة هوى نفسها فلم تكن
تبدئ شيئا من الجفاء أو السرف ، وكان
الصفحه ٢١٨ :
العرب بخلاف ذلك ،
فإنّهم يسهبون في افتتاح الرسالة ، ويوجزون في الإمضاء ، فإذا كتب مثلا الداعي
فلان
الصفحه ٣٧٢ : ء ، وذلك
كفينيلون مؤلف تليماك ، خطب في الكنائس وهو ابن خمس عشرة سنة ، ولد في سنة ١٦٥١.
وبوسوا الشهير في
الصفحه ٩٠ : ء.
وعلى تأويل المنطق
بالمعنى اللغوي ، وهو المراد هنا ، فقد جاء في شرح رسالة ابن زيدون لسلطان
المتأدبين ابن
الصفحه ٣٥٧ : ابنه في بارجة اسمها «بل بول» ونقلوا جثته إليها ، وذلك في السادس عشر
من أكتوبر سنة ١٨٤٠ ، وفي الخامس عشر
الصفحه ٤٦٦ : نازع الملك جورج الرابع في هذه
السلطة وحاول إبطالها ، غير أن الإنكليز كما ذكرنا سابقا لا يحبون تغيير
الصفحه ١١ : ومالطة ، واكتهل في
باريس ولندن وتونس ، وشيّخ في القسطنطينية ، فمات ابن ثلاث وثمانين ، ما أحوجته
الثمانون
الصفحه ٢٨٣ : ، وأنه ظهر في ناسوت المسيح ، وأن
جسم المسيح هو المراد بقولهم الابن ، وأن اللاهوت هو الذي يقال فيه إنه
الصفحه ٢٠٨ :
وأحماها حتى صارت كالجمر ، ثم أغلق الشبّاك ووضع النعل في ماء قذر ، وقال لي : أيّ
وجه ترى في الدخان؟ وأشهد
الصفحه ٣٤٩ : تضرب الطبول ويضرب عنقه ، فلما صعد المكان الذي أعدّ لقتله ضجّ القسّيسون وهم
يصرخون «يا ابن مار لويس اصعد
الصفحه ٢٨٠ : طرفه للنظر إليّ. وبعد صمت نحو ربع ساعة قام أحدهم وحسر عن رأسه ، ثم بعد
أن أبدى بعض زفرات بعضها من فيه
الصفحه ٢٥٤ :
عادة النبلاء في الإرث
ومن عادة الشرفاء
والنبلاء أن لا يورثوا جلاءهم وأملاكهم إلا للابن البكر
الصفحه ٣٣٨ : مليونا من جملتها مصاريف الأبنية
، والمستشفيات ، وديوان الشرطة ، والمكاتب والمتاحف ، والمماشي والزينة في
الصفحه ٣٠٩ : تعدّي عن مذهبها ، ففرت والتجأت إلى ابنة عمها الملكة
اليصابت ، وذلك في سنة ١٥٦٨ ، وحيث كانت اليصابت
الصفحه ٣٨٩ :
يعسر عليهم تحصيله في بلادهم. وأمّا الثاني فلأن الأب إذا شاء أن يعلم ابنه حرفة
اتّفق مع أحد الصنّاع على