الصفحه ٢٢٣ :
الإحكام والضبط بحيث لا يوجب تغييرا ما في الأحكام ، ولا إزعاجا بشيء على الرعية ،
فإذا اضطروا مثلا في وقت
الصفحه ٢٢٥ :
سدس الليرة ، أو سبعها ، أو ثمنها ، حصل التغابن ، أو التوقف في الأخذ والعطاء ،
فيا ليت ذلك كان جاريا في
الصفحه ٢٥٦ : في أحكام الدولة إلا أنه مسكوت عنها كما سكت عن إباحة الزنا
للمومسات فإن الزنا هنا معلوم لأرباب الأحكام
الصفحه ٢٥٧ : زوجها أن يتزوّج أختها بعد موتها لتربّي أولادها ، فتزوجها ، فلمّا علم
ذلك في ديوان الحكم فرّق بينهما
الصفحه ٢٦٥ :
وذلك في سنة ١٦١٠
وكان استعماله أولا في غاية الندرة ، فكان يباع الرطل منه من ست ليرات إلى عشر. ثم
الصفحه ٢٨٥ : ، ثم سألتها عن خادمة لها كانت قد ذهبت صباح ذلك اليوم إلى أمها ماذا تصنع؟
فقالت : إنها الآن تكلم أمها في
الصفحه ٣٠٦ : التلغراف كما نراه الآن في سكة الحديد المسماة السكة الغربية الكبيرة ، وهو
الذي يبلّغ الخبر بواسطة طرق الإبرة
الصفحه ٣٢٠ : التماثيل برونلشي (٢٥٩) من مدينة فلورانس. وكان غيوتو نبها في التصوير ، وبوكاشيو
في اللغة والأدب ، وأول من
الصفحه ٣٢٦ : سنة ١٨٤١ بلغ
عدد المسافرين في فرنسا ٠٠٠. ٠٠٠. ٦٣٣ نفس ، منهم ٠٠٠. ٠٠٠. ١٤٣ سافروا في سكة
الحديد ، وفي
الصفحه ٣٣٩ :
البريد
وقال آخر وفي
باريس تفرق المكاتيب سبع مرات في كل يوم ، وذلك من الساعة السابعة ونصف صباحا
الصفحه ٣٦٠ :
القصور في ضواحي
باريس
قصر صان كلو
فمن ذلك صان كلو
وهو على بعد نصف ساعة من باريس ، فيه قصر
الصفحه ٣٦٨ : يتانقون في المطعوم
والمشروب والملبوس والمفروش ، فلا أدري في أي وقت من الأوقات يكسبون المال؟ ومن
ذلك إنّ
الصفحه ٣٧٧ :
يدي دوك دورليان
في برج ، ثم بعد أن علم أنها بكر ، وأنه كان يوحى إليها فوض إليها أن تقود جيشا
وتسير
الصفحه ٣٨١ : بها أنزلها في فلك هي والجيش
، وأخذ جهة اليسار مخافة أن يقابل المحاصرين من الإنكليز في الجهة التي رسمت
الصفحه ٣٨٥ : عندهم من الدهاء في أن يتصيدوها بكلمة تدل على أن فعلها الذي فعلته كان بقوة
الشيطان ، فلم تنطق بشيء كما