الصفحه ٤٩٤ :
اختراع الطباعة
أمّا صناعة الطبع
فقد اختلفت الأقوال في مخترعها ، فبعض المؤرخين نسبها إلى منتز
الصفحه ٤٩٨ : إحداث الورق
، فقال فلتير إنه كان في القرن الحادي عشر ، إلا إنه كان مشهورا في الصين من عهد
لا يعلمه إلا
الصفحه ٣٨ :
في هواء مالطة
ومنازهها وغير ذلك
إنما قدمت هذا
الفصل من كلامي لأهميته فإن العافية خير ما ملك
الصفحه ٥٢ :
له في المطالّ
المرتفعة الكاشفة على البحر أن يأكل أو يشرب أو يدخّن احتراما لنساء الإنكليز وفي
شواطي
الصفحه ٧٧ :
مع أن لدولة
الإنكليز في هذه الجزيرة عدّة سفائن حربية نفقة كلّ منها في اليوم نحو مائتي ليرة
، وترى
الصفحه ٧٨ : عليه ، وإذا أوقدوا المصباح في المساء قالوا تحية المساء. والفلاحون لا
يصرّحون بعدد سني سنّهم ، فيقولون
الصفحه ٧٩ : القربان ، ويقيمون لها كفلاء من الرجال والنساء
ممّا عرف بالأشابين ، وقد عمّدوا مرّة جرسا في كنيسة صان باولو
الصفحه ٨٢ :
خزنة الدولة
وللعسكري في اليوم نحو شلين ، ويقال : إن إيراد مالطة منقسم إلى ثلاثة أثلاث:
الثلث الأول
الصفحه ٩١ : ء فإنك تعلم إجهاشه بالبديهة ، وإن لم تعرف سببه.
والرابع : ما
يتغنى به في المضحكات والمحاورات وهذا يقل
الصفحه ٩٣ :
والبيات والحجازي
لا ينكر أيضا ، ثم أعود فأقول : لا غرو (١٠٠) أن يكون قد فاتهم أيضا بدائع في هذا
الصفحه ١٥٣ :
ضرب الدنانير في
إنكلترة
وقيل : إن أول ضرب
الدنانير عندهم كان في سنة ١٢٥٧ وأول ضرب الدنانير
الصفحه ١٥٥ :
وقال آخر : «إن
تجارة الحديد في بلاد الإنكليز كما هي الآن من إبداع هنري كورت لأنّا قبل سنة ١٧٨٣
الصفحه ١٨٠ :
أيضا إنّهم لعدم
اختلاطهم بغيرهم من الناس يحسبون أنفسهم ، وهم في هذه الحالة ، أسعد خلق الله ،
وإن
الصفحه ٢١٥ :
عمرو بكذا وكذا ،
قد انتقلت من ملكه انتقالا مطلقا ، وصارت في حوز خالد بن عمرو ، فصارت دار زيد بن
الصفحه ٢١٩ :
الأخبار ، وما
يلقى عليهم في الملاهي والملاعب لحريّ بأن يهذب أخشن الأجيال في أعظم المحامد ،
فأمّا