الصفحه ٢٠٩ : أبيه في الفراش ، ثم بعد قليل رأت
زوجها قد خرج إلى الطريق ، فلمّا أبطأ عليها ذهبت لتنظر ولدها فإذا به
الصفحه ٢٢٩ : ، ويعيّن له نحو أربعة قروش في اليوم.
والأمير أمير من يوم ينزل من ظهر أبيه إلى يوم يركب ظهر النعش ، ثم يدوم
الصفحه ٢٣٦ : على أهل النورماندي وقع بينهم الخلاف في شأنه ، فمنهم من أبى أن
يساعده ، ومنهم من رأى في ذلك مصلحة ، ومن
الصفحه ٢٥٠ : : إن أبي كان رئيس المنشئين في الديوان ، وعمّي
كان وزير الأمير ، وخالي سميره ، وإنّي إنّما قدمت بلدكم
الصفحه ٢٥٤ : مسرفا فبذّر أموال أبيه اشترى له أصحابه أو أهل البلاد ، ولإخوته وظائف من
الدولة ، أو تبعثهم الدولة إلى
الصفحه ٢٥٦ : تحت حجر أبيها ، وتتزوّج من
شاءت وإن حرمها من الميراث ، وإذا خرجت من حجره بعد
الصفحه ٢٦٠ : ، فعاده بعض أصحابه
، وقال له : ما تشتكي؟
قال : وجع
الرّكبة.
قال : إنّها والله
كانت علّة أبي فمات منها
الصفحه ٢٨٣ : الأب
الخالق. وبالجملة فإن المسيح هو عندهم الابن ، وروح القدس ، ومظهر اللاهوت. ومنشئ
هذا المذهب رجل
الصفحه ٣٤٩ : ، بدئ بها في أيام لويس الرابع عشر.
وفي يوم ميلاد نابوليون الواقع في الخامس عشر من آب تأتي الناس بأكاليل
الصفحه ٣٥٧ : نابوليون في الخامس عشر من آب سنة ١٧٦٩ ، وقد
صار هذا اليوم عيدا تتخذه الدولة في كل سنة. وكانت وفاة نابوليون
الصفحه ٣٧٨ : إلى
بيت أبيها ، وأن تجلد ، فقالت له :
ـ إنّ ذلك عمل
سيدي ، ولا بد من انجازه.
قال :
ـ ومن سيدك
الصفحه ٣٧٩ : ، فما من إغاثة إلا بي ، على أني لو خيرت لاخترت
المقام بدار أبي ، والغزل بإزاء أمي ، ثم ألحّ الناس على
الصفحه ٣٨٠ : لأغيثك والمملكة ، وعن أمره
أبيّن لك أنك تتوّج في مدينة رام.
فأخذها الملك
ناحية ، وبعد أن ذاكرها هنيهة
الصفحه ٣٨٣ : : الآن تم سعيي وكل ما وعدت به
باسم الله فقد أنعم به ، فألتمس من الملك أن يطلقني الآن لأذهب إلى بيت أبي
الصفحه ٣٨٩ :
يعسر عليهم تحصيله في بلادهم. وأمّا الثاني فلأن الأب إذا شاء أن يعلم ابنه حرفة
اتّفق مع أحد الصنّاع على