الصفحه ١٤٨ : ) الأبيات
السابقة لابن صارة وهو أبو محمد عبد الله بن صارة ، توفي سنة ٥٠٧ بمدينة المرية
بالأندلس والأبيات يصف
الصفحه ١٨٥ : كما تهاب
الأولاد عندنا ، ولا يحنّ الوالدون أيضا على أولادهم كما عندنا ؛ ولذلك يقع كثيرا
أن الأب يقتل
الصفحه ١٩٧ : لشيخنا الأكسفوردي المشار إليه فإنه يقرأ الحديد بدل الحضيض ،
وحينئذ يكون تأويله عنده وجدّ أي حظ ، أو أب
الصفحه ٢١٤ : للمقلّات خشي أن يخطبها من أبيها فيسفّه
ويجبه (٢٠٠) ؛ فتوسّل إلى ذلك بواحد من هؤلاء الدهاة ، ووعده بصلة حسنة
الصفحه ٣١١ : يرسلوا إلى بلادهم ، فرضوا
بطلبها الأول وأبى أمير «كنت» أن تقف خدمتها لديها لوسواس خامره ، فقالت له :» لا
الصفحه ٣٧٧ : والعهدة على
الراوي أنها لما كانت ذات مرة سائرة مع أبيها في بستانه وهي بنت خمس سنين أبصرت
حولها نورا ساطعا
الصفحه ١٢ : ، تسعفه في ذلك مكتبة والده التي كانت حافلة بالكتب
المتنوّعة. ولكن الفتى سرعان ما فجع بموت أبيه ، وهو لم
الصفحه ٣٤ : .
فتح المسلمين لمالطة
قلت ذكر في كتاب
الجمع والبيان في أخبار القيروان أن مالطة فتحت في أيام أبي
الصفحه ٧٠ : ومسلم والترمذي عن أبي سعيد
__________________
(٧١) أروح الشيء :
أنتن. (م).
(٧٢) في الطبعة
الأولى
الصفحه ٨٤ : باعة
المأكولات في شيء قيمته درهم عشرة دراهم فلا يمكن للمشتري أن يعارضهم بشيء ، وإذا
أبى أن يشتري لم يخل
الصفحه ٩٩ : وجملها وتأليفها ولا سيّما في الأمور المتعارفة كما ذكر ، فقد ذهب
عنهم مرادف الأب وإنّما يقولون (مسار
الصفحه ١٠٩ : على وزن مفعول كالعافية نحو عافاه الله عافية ،
والعاقبة نحو عقب فلان مكان أبيه
الصفحه ١٦٦ :
سمعت سويد بن غفلة
قال : لقيت أبيّ بن كعب رضياللهعنه فقال : أخذت صرّة فيها مائة دينار ، فأتيت
الصفحه ١٩٢ : ، إذا نظم بالعربية بيتين
صحيحين بليغين.
قال : أنا أنظم لك
الليلة ثلاثة أبيات.
فلمّا قابلته في
الغد
الصفحه ١٩٦ :
علم هؤلاء الأساتيذ وعلى شرحهم لكتبنا تطفلا فتصور فتصور مثلا أن قارئا يقرأ على
الشيخ قول أبي تمّام