الصفحه ٢١١ : فقد قرأت في
جرنال التيمس أن امرأة اسمها أليصابت جان وود عليها طلعة الحشمة والاعتبار ، وعلى
ذراعها طفل
الصفحه ٢٢٢ : من يسكن عندهم في القرى يلزمه من باب المجاملة
والمخالقة أن يذهب إلى الكنيسة في يوم الأحد ، وأن ينام
الصفحه ٢٤٤ : دون معرفتي ، وكانت أمّك تريد أن
ترسل إليك بقرة فلولا قرونها لضمّنتها في هذا الكتاب ، والمرجو منك أن لا
الصفحه ٢٥٠ :
العطس والضنك إلى أن يغادر وطنه ؛ فيقصد أمير بلدة أو شيخ قرية ويلثم يديه ورجليه
ويتضرّع إليه أن يؤويه
الصفحه ٢٦١ : بلفظ الإسلام دليلا
عليه. وفي هذه القرى لا يوجد أطبّاء ولا عقاقيرية ، وإنّما يكون ذلك في بعض
البلدان
الصفحه ٢٦٥ : هو أوفر الهناء الذي يعبّرون عنه بلفظة
كمفورت.
ثمّ إن الإنكليز
عموما يفتخرون بالهسبيتاليتي وهي قرى
الصفحه ٢٧٦ : بعد أن نعيته إلى القارئين والسامعين ، ومن
ثم وجب عليّ أن ألحق به ، ففصلت من تلك القرية المشؤومة إلى
الصفحه ٢٨٠ : . فكان
يلبس جلدا من رأسه إلى قدمه ويطوف من قرية إلى أخرى ، مقبحا على الحرب وعلى أهل الكنيسة.
ولو أنه ذم
الصفحه ٢٨٦ :
الصيف ، فألححت عليها ، فبعثت من طوّف في القرية حتى جاء ببيضتين بعد الجهد ، فقلت
:
ـ اقليهما بالسمن
الصفحه ٢٨٨ :
بذلك ، ثم لما فرغت مدة الدكطر لي من برستول عزم على الرجوع إلى القرية المشئومة ،
فسافر قبلي بأيام ، فسرت
الصفحه ٢٩١ :
دارنكطون في الساعة الثامنة صباحا ، فوصلت إلى بنريث في الحادية بعد الظهر ،
ومررنا في خلال ذلك بعدة قرى ومدن
الصفحه ٣٠٢ : إلى مهربه. وجعل نحو عشرين كلمة نصف ليرة.
رؤية التلغراف ووصف آلية عمله
ثم لما قرّ بي
المقام في
الصفحه ٣٠٥ :
على مسامع أهل
القرون الخالية لعدّوه من الخزعبلات المفتعلة ، إلّا أن هذه العملية لم تنشأ عرضا
أو
الصفحه ٣١١ : منها العفو عما
فرط منهم من التقصير والإهمال ، فعفت عنهم واستعفتهم هي أيضا ، ثم كتبت وصيّتها
وقرأتها
الصفحه ٣١٢ :
مخدّة سوداء ، فلما استوت على الكرسي ، وهدأت الأصوات ، قرّ «بيل» الأمر بقتلها
فاستمعت له مصغية ، ثم حاول