الصفحه ٩٥ : ، فأهل
القرى منهم ليس لهم إلا أغاني قليلة ، وإذا غنّوا مطّوا أصواتهم مطّا فاحشا تنفر
المسامع منه
الصفحه ١١٦ : أوربا ، ومكتبة
موقوفة وهي ذات أشغال ، وتجارة أهلها نحو (٠٠٠ ، ٧٦) وفي القرن الثالث عشر لم تكن
إلا قرية
الصفحه ١٣١ : مختلطا بالقمح ، وطحن معه. فقد قرأت في كثير
من صحف الأخبار أن كثيرا ماتوا من الخبز ، وهذا هو أيضا سبب
الصفحه ١٣٢ : ء كله في المطامر ولكن يباع في القرى على قلّة ، وأصل جلبه إليهم كان من
برّ الشام وذلك في سنة ١٥٢٢ ، فأما
الصفحه ١٣٣ : حضوري إليها أحسبها كلّها جبالا لما كنت أسمع من شدّة بردها ، فإذا هي قاع
صفصف. وقرأت في بعض الأخبار أن
الصفحه ١٣٤ : آنفا ، فإنهم يجلبون كثيرا من المأكول والمشروب من
البلاد الأجنبية فقد قرأت أنّه في مدّة ستّة أشهر جلبوا
الصفحه ١٤٤ : إلى أيقاد النار ، وكنّا نرى أهل القرية كلّهم يصطلون
، فحذونا حذوهم ، وبقيت الشمس أياما عديدة لا ترى
الصفحه ١٦٥ : لي أيضا أني كنت نسيت خرجا في كالي ولّما استقرّ بي المقام في
القرية تفقّدته ، وعلمت بأنه بقي هناك
الصفحه ١٦٧ : الحضور بين يدي القاضي.
ثمّ الغالب عليهم
أيضا الكلوح والعبوس ، ولا سيّما أهل القرى وإن يكن جوّهم أصفى من
الصفحه ١٦٩ : ء
ولنساء القرى خصلة
ذميمة وهي أنّهنّ يشرقن بنخامتهن (١٦٤) ، وهذه تقابل خصلة نساء فرنسا في لحسهنّ أصابعهنّ
الصفحه ١٧٥ : كانت أسباب الفساد في القرى الصغيرة صغيرة لم تكن النساء هنا مائلات إلى
الفواحش والفسق كما هو شأن نسا
الصفحه ١٨٤ : اجتمعوا للمنادمة ـ وذلك لا
يكون إلا في القرى الجامعة ـ ملأوا كوبا كبيرا من الجعة ، وجعل كل منهم يكرع منه
الصفحه ١٩٢ : إذا
صحيحا وسالما
ستسلّمه أجرا
أسفارك رامة
فلمّا قرأتها قلت
له : فيها زحاف وخطأ
الصفحه ١٩٦ : بالحيوانات التي لها قرون كالثور والتيس والوعل ونحوها ، وقد ذكر في
التوراة مرّات كثيرة ، ويمكن أن ينسب أيضا
الصفحه ٢٠٤ : نفسه.
وقرأت في بعض صحف
الأخبار أن رجلا قتل ولدا صغيرا فقضي عليه بالموت ، ولّما سئل عن سبب قتله أياه