الصفحه ٣٥٥ : وهي قطيعات فضة مسكوكة باسم صاحب المدينة كل واحد صرفه سدس
درهم ولم تكن يومئذ فلوس ، قال : فكشفت السجادة
الصفحه ١١ : لدمروا وما عمروا ، ولكنه صلىاللهعليهوسلم
كان يرجو هدايتهم
ويتوخى إجابتهم ، ويأبى الله الا ما أراده
الصفحه ٢٠ : الرحمة والرضوان والملائكة ، التي لا يعملها إلا مانحها ، ولساكنه
عند الله من المحبة والاصطفاء ما تقصر
الصفحه ٨٦ :
١١٧
ـ ابراهيم بن محمد السجاد بن عبيد الله ، أبو اسحاق القرشي التيمي المدني : ذكره مسلم في ثالثة
الصفحه ٣٥٢ :
فيزيلون منها سجادة من لم يكن لذلك أهلا. قاله ابن فرحون في مقدمة تاريخه وهو ممن
عاصر ريحان هذا : قال ابن
الصفحه ٢٣٦ : ، وله أحاديث ، وكان من حكماء
قريش وأشرافهم ، وأبوه المطعم بن عدي هو القائم في نقض الصحيفة التي تحالفت
الصفحه ٣٨٧ : وضعفاء العقيلي وابن
حبان وقال : له عن أبيه عن جده صحيفة لا تشبه حديث أبي هريرة ، يتخايل لسامعها
أنها
الصفحه ١٠٢ :
يتيسر من يفتح ،
ما تم هذا الخاطر إلا وقد فتح هو الباب ، وليس على رأسه عمامة ، ثم قال : ادخل يا
الصفحه ٢٦٧ : نظر رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى قبر ولا ذكره إلا بكى» ، وقال ابن أبي الدنيا : حدثني
أحمد بن حنبل
الصفحه ١٤٥ : الحد؟ أنا إن شاء الله أريك فيه ، فو الله لم
تمر عليه إلا أقل من جمعة حتى حمل إلى المقبرة بعد عذاب شديد
الصفحه ٣٦٥ : أحد
يجترىء على مساءلته ، إلا أن يكون هو المبتدىء ومعمر ، وهمام ، وابن جرير ، وأبو
غسان محمد بن مطرف
الصفحه ٤١٣ : أحدا الخكمة أقرب إليّ فيه منه ، وفيه قال :
إني لأعظ وما أرى موضعا ما أريد إلا نفسي ، وانظر الذي تحب أن
الصفحه ٩٤ : طباقها ، فإنه أقام أساطينها حتى حملت السقف
والرواشين ، بل كانت محترمة في أيامه فلا يدخلها ولا يسكنها إلا
الصفحه ١٣٧ : أكذب متعمدا ، إلا فيما فيه صلاح في الدين ، وأن
لا أسأل غير الله تعالى شيئا من الدنيا لنفسي ، وأن أرضى
الصفحه ٢٧٤ : بن الحسين : يا ابن عمي ، قل كلمات الفرج «لا إله إلا
الله الحليم الكريم ، لا إله إلا الله العلي العظيم