الصفحه ١٩٧ : ، فجعله أنس بن ظهير ، والصواب مع ابن منده ، كما ترى ، إلا
قوله «رافع بن ظهير» فالصواب «ظهير بن رافع» والله
الصفحه ٢٠٠ : أولها.
ألا بلغ
المستمعين لوقعة
تحف لها شمط
النساء القواعد
فقال
الصفحه ٢٠٤ : إخباره لي بذلك
، ولقد أعطيته خشكنانة قديمة يابسة ، لا تكاد تنكسر إلا بالحجر ، فأخذها وقرضها ،
كأنها قطعة
الصفحه ٢٠٧ :
تراني
من الثرى
كالثريا
لا حسن إلا
بتقوى
دع عنك حسن
المحيا
الصفحه ٢١٠ : صلىاللهعليهوسلم «يا رسول الله ،
ألا نتخذ لك منبرا؟».
٦٠٤
ـ بدر ، أبو الضياء الحبشي ، الشهابي الطواشي : توفي
الصفحه ٢٢١ : قال : الله أكبر الله أكبر ، ارتجت المدينة ، فلما قال : أشهد أن لا
إله إلا الله : زادت رجتها ، فلما قال
الصفحه ٢٢٤ : الأربعاء ، مستهل المحرم سنة
ثلاث وعشرين وثمانمائة بمكة ، ودفن من الغد بالمعلاة ، ولم يشيعه إلا قليلا ، عفا
الصفحه ٢٢٥ :
يبلغه عن النبي صلىاللهعليهوسلم أمر ولا نهي إلا ائتمر به ، ولم يخالفه انتهى. ولد في سنة
تسع عشرة
الصفحه ٢٢٧ : » ،
وللبخاري ـ باختصار ـ والطبراني ـ مطوّلا ـ عن أنس ، قال «لما انكشف الناس يوم
القيامة ، قلت لثابت : ألا ترى
الصفحه ٢٢٨ : بسلام ، وإلا فإنّا قاصدوك ، فأظهر
الطاعة ، ثم نهب من حاصل الحرم شيئا كثيرا ، انتهى ، وله ذكر في عزيز.
الصفحه ٢٣١ : بن أبي مالك ، أبو جعفر : ـ وقيل : أبو يحيى ـ حليف الأنصار ، وإمام مسجد بني قريظة ،
كان من كندة ، إلا
الصفحه ٢٣٥ : إلا صوت الحديد ، قال شيخنا : ومن يكون
يوم اليرموك رجلا ، يكون يوم الفتح مميزا ، فلا مانع من عده في
الصفحه ٢٣٨ : ابراهيم
، وآخرون ، وثقه ابن معين ، وخرج له الجماعة ، إلا ابن ماجة.
٧٥٨
ـ جعفر بن أحمد بن أبي الغنائم
الصفحه ٢٤٤ :
وخمسين في ضعف
موته ، ثم مات في ثالث صفر منها ، فكانت مدته خمسة عشر سنة إلا نحو شهر ، وكان
ملكا
الصفحه ٢٤٥ : تصف له إلا بعد هزاهز ومنازعات بينه وبين مالك ،
وعيسى وغيرهما من ذوي قرابتهم الجمامز ، كما ذكرناه في