الصفحه ٩٦ : ولا عمرة ولا جهاد ولا صلاة مكتوبة في جماعة ، قال : فما مس إنسان
جسده إلا وجد حره ، حتى مات» رواه أحمد
الصفحه ٩٨ : بأخرة عن تعاطي الشعر ، بل غسل جميع ما كان عنده من نظم ونثر
، بحيث لم يتأخر منه إلا ما كان برز قبل
الصفحه ٩٩ : الشيخ شهاب : قد
عجزت عن استرضائه ليكف ، كل ذلك لكونه لما بلغه قوله في قصيدته :
وما أنيسي إلا السيف في
الصفحه ١٠١ : الزكوي ، قال إنه لم
يقتل حتى أفتى الأربعة بقتله ، وأخوه انحسر منه ، وما رأيت أحدا من المدنيين إلا
ويحكي
الصفحه ١٠٩ : شهر ربيع الآخر من
سنته ، وهي سنة ثمان وسبعين وسبعمائة ، ولم يكن يجتمع بالناس إلا لحظة ، ولا يخلو
من
الصفحه ١١٥ : أبي الفرج المراغي ، فمن بعده ، وكذا سمع علي في
المجاورتين ، ولم يخرج من المدينة إلا للحج ، وقد سمعت
الصفحه ١١٩ : على الزين الزركشي ، وختم
البخاري بالظاهرية على المشايخ الأربعين ، بل سمعه بكماله ـ إلا مجلسا ـ علي
الصفحه ١٢١ : ـ
وولي قضاءها مدة أربع عشرة سنة ، لم يعزل فيها إلا نحو الشهرين بالقاضي بهاء الدين
بن قدامة ، وصار عين
الصفحه ١٢٩ : بن خضر ، أخذ عنه التنبيه ، والحاوي ، والمنهاج ، وجامع المختصرات ، إلا
نحو ورقتين من أول الجراح منه
الصفحه ١٣٥ : المولد ، القاهري الشافعي
، ويعرف بالمدني ، وكنيته هذا ، لشهرته ، وإلا فهو لم يقم بها غير أشهر ، نعم جاور
الصفحه ١٣٦ : منها لغيرها ، إلا لزيارة بيت المقدس ، ودأب الاشتغال حتى فاق ، وأذن
له في الفقه وأصوله ، والعربية ، وعاد
الصفحه ١٤٣ : ...
ونقصت حجارتها ، ولم يبق لها إلا الأثر ، كذا ، ودخل في عموم حديث البخاري في قوله
صلىاللهعليهوسلم «من
الصفحه ١٤٤ :
لكونه داخله ، ولا يخرج إلا إلى الصلاة ، فصار يتهدده في الطرقات بالقتل وبالسحر ،
ثم أغرى الشرفاء ، وقال
الصفحه ١٤٦ : ثلاث وثمانمائة ، ثم عزله ، فلم يتجنب الأحكام ، محتجا بأن
مذهبه : أن القاضي لا ينعزل إلا بجنحة ، وأنه لم
الصفحه ١٤٨ : ، والحسام الباعي ، فحضر وعظه ، وحميد الدين
البلاساغوني ، فقرأ عليه اللب في النحو الا يسيرا من آخره ، والنجم