الصفحه ٢٢٩ :
الأحكام يرسل به غالبا إليه ، وخلت المدينة إلا من الرافضة ، وإلا القاضي الشافعي
، فإنه كان استنزل شخصا من
الصفحه ٢٥٧ : : حديثه عند أهل المدينة ، ولم يحدث عنه مالك ـ يعني : بصريح اسمه ـ وإلا
فقد قال ابن المديني في حديث لمالك
الصفحه ٢٦٥ : إنك أمته ،
فأمت سنته ، وسئل ابراهيم النخعي عنه؟ فقال : ألم يقل الله تعالى : (أَلا لَعْنَةُ اللهِ عَلَى
الصفحه ٢٩١ : البخاري ورجال مسلم ، وكان أهل الحديث في زمانه
يهابونه ، واجتهدوا في ثلبه ، فلم يقدروا إلا على نسبته إلى
الصفحه ٣٢٧ : يمشي
الرجل بين المرأتين». وقال : لا يتابع عليه ، ولا يعرف إلا به. وقال أبو زرعة : لا
أعرفه إلا في حديث
الصفحه ٣٣٢ : المراد بدوس إلا القبيلة ، ولا يعرف في موالي النبي صلىاللهعليهوسلم أحد اسمه دوس. قال شيخنا في الإصابة
الصفحه ٣٣٤ : والأشربة والأغذية ، فلا يمرض فقير أو مجاور أو خادم إلا
جاءه في الحين ، وحمل إليه من كل ما يحتاج إليه
الصفحه ٣٥٣ : بثلاثة أيام ، وصلى عليه ابنه مصعب.
وأنشد ابن طاهر لنفسه فيه :
ما قال لا قط
إلا في تشهده
الصفحه ٣٦٧ : صلىاللهعليهوسلم لأصحابه في اليوم الذي قتل فيه ، وعيناه تذرفان ، وكان ابن
عمر رضياللهعنه يقول «ما كنا ندعوه إلا
الصفحه ٣٧٠ : ، وغزا بحر الشام فمات فيه في السفينة. فلم يجدوا جزيرة
يدفنونه بها إلا بعد سبعة أيام ، فدفنوه ولم يتغير
الصفحه ٣٧٥ : ،
لا على عبد الرحمن قال : إنه لا يروى عن عويم بن ساعدة إلا بهذا الإسناد. وهو من
رجال التهذيب.
١٤٠١
الصفحه ٣٧٦ : خصيفة ، وآخرون. قال أحمد : لا
أعلم أحدا روى عنه إلا ثور وأحاديثه متقاربة. ولكن ذكر ابن شاهين : أن كلام
الصفحه ٣٧٨ : عاصم والبغوي من طريق محمد بن كعب عنه رفعه «ما مر شىء يصيب
من زرع أحدكم من العوافي إلا كتب الله له بها
الصفحه ٣٨٤ : إلا الثقات. وقال الشافعي : ثقة أجمع أهل العلم على صدقه
والرواية عنه ، إلا مالك وقد روى مالك عن عبد
الصفحه ٣٩٢ : إلا علمت أنه حق من الله ، ولا كنت قط في صلاة فشغلت
نفسي بغيرها حتى أقضيها ولا كنت في جنازة قط فحدثت