الصفحه ٣٢ : ، ثم ابنه النور علي ، ولم يل كل
واحد منهم إلا بعد موت الذي قبله.
ولم تزل الحسبة
مضافة لهم ، إلا أنها
الصفحه ٤٥ :
، وحواصله وخزائن كتبه ، وربعاته ، وهلال منارته الرئيسية ، ولم يبق من قناطره
وأساطينه إلا اليسير جدا ، وصار
الصفحه ٧٠ : شأنه ، متحرز من إخوانه ، ملازم
لأواخر المسجد ، يشتغل في مذهبه طول نهاره ، لا يدخل إلا وقت الوضوء ولا
الصفحه ١٠٣ : غضون ذلك هو يتسبب لنفسه ، ويتقنع بما يفتح الله عليه ،
ويجلس مجاورا في سكون ، لا يتكلم إلا بخير ، ولا
الصفحه ١١١ : فيه من التمر ، فغضب القاضي ، ولم يخرج لصلاة الظهر ، بل ولم يأت يوم
الجمعة إلا بكلفة ، بعد تدخل من نافع
الصفحه ١١٣ : إلا أخذ
ولديه ، فأخذهم بالشرع ، فأقاما معه ، وهما صغيران ، فتعب وتعبا ، فسهل الله من
اختلسهما منه
الصفحه ١٢٤ :
لتنظره
بالمغربين الخلائق
فما رامح إلا
بخوفك أعزل
ولا صامت إلا
بفضلك ناطق
الصفحه ١٣٠ :
وغيره ، وراجعني في كثير من الأحاديث ، وما قدم القاهرة إلا وابتدأ بزيارتي ، ونعم
الرجل كان توددا وتواضعا
الصفحه ١٤١ : ، ولم يستطيع آل سنان وغيرهم من
المنع من التظاهر بذلك ، لقوة شوكته ، وإلا فلم يكن أحد قبله يتمكن من قرا
الصفحه ١٦٨ : ، وفهد بن سليمان المصري ، وأحمد بن اسحاق الخشاب ، قال
البخاري : في حديثه نظر ، وهو في الأصل صدوق ، إلا
الصفحه ١٧٥ : قريظة ، وخطئوا بقيتهم على الإسلام ،
وأنه الذي كان يصف لهم ابن الهيبان ، فلم يجيبوا ، إلا من شاء الله
الصفحه ١٩٥ : عليهم ، ثم رجع ، فما بات إلا معهم رحمهالله ، وذكره المجد ، فقال : من الفقراء المباركين ، والصلحا
الصفحه ١٩٦ :
بن الحارث الأنصاري الخزرجي : ذكره ابن اسحاق فيمن استشهد بأحد ، وقال عبد الله : لا يذكر
له حديث ، إلا
الصفحه ٢١٣ : صلىاللهعليهوسلم قبل قدومه المدينة ، فقال «يا رسول الله لا تدخلها إلا
ومعك لواء ، ثم حل عمامته وشدها في رمح ، ومشى
الصفحه ٢١٤ : عبد الرحمن بن مهدي ، قال البخاري : إسناده مجهول ، وقال العقيلي : لا يعرف إلا
به ، ولا يتابع على حديثه