الصفحه ٣٣١ : من الشام ، لم تبق معصر إلا خرجت تنظر إليه ، أسلم قديما ، وشهد
المشاهد بعد بدر وشهد اليرموك ، وبقي إلى
الصفحه ٣٤٠ : في الضعفاء وقال العقيلي : لا يحفظ حديث الدابة إلا عنه. وسبقه
البخاري فقال : لا يتابع عليه. وهو في
الصفحه ٣٤٣ : » ، قالت : «فأيما أحب إليك ، المال الذي
تركته أو ما رأيته؟» قال : «لا ، والله إلا هذا» ، قالت : «فإني قد
الصفحه ٣٤٦ : أحاديث ليست في أصوله ، بل ولا
تعلم إلا من كتابه ، وتصانيفه عندنا بعلو من طريق السلفي عنه.
١٢٥٨
ـ رسام
الصفحه ٣٥٦ : يدع دينارا ولا درهما إلا أربعين سهما بالغابة ،
وإحدى عشر دارا بالمدينة ودارين بالبصرة ، ودارا بالكوفة
الصفحه ٣٥٧ : وابن سعد وابن حبان إلا للزبير بن أبي أسيد
فقط. وهو في التهذيب ، لرواية ابن ماجة.
١٣١٢
ـ الزبير بن
الصفحه ٣٦٠ : يثني
على سيرته بالنظر لأهل السنة ، والقمع والمبتدعة بحيث كانت الرافضة تكرهه ، ومن
عداهم بضده ، إلا بعض
الصفحه ٣٧٤ : ، وإذا وجدت اللحم أكلته». وكان
لا يأكل إلا ومعه سكين ، ويخضب بالحناء ، وكان له حمار هرم فنهاه بنوه عن
الصفحه ٣٧٧ : فيه عيبا
، وما أحد بعد رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلا وأنا أقدر أن أعيبه» وقيل إن المقول فيه هذا
الصفحه ٣٨٣ : : «اكتم ما رأيت ، ولا تقل إلا حقا فلما دخلا
المدينة سلم عليهما الفقراء». وقالوا للخادم : «متى خرجتم من مكة
الصفحه ٣٨٥ : مع القاضي شمس الدين بن السبع غيره ، ومن تعرض لذلك
فلا يلومن إلا نفسه. فمن يومئذ انقطع أمرهم ونهيهم
الصفحه ٣٨٦ :
على مسكنة الذل
وأكفاها ، ونادى في المدينة وأسواقها جهارا نهارا أنه لا يحكم في المدينة إلا
القاضي
الصفحه ٣٩٠ : عنا دما ولا نكفن إلا في ثوب كان
علينا). وهو في الإصابة ، وابن حبان. وروى الزبير بن بكار في أخبار
الصفحه ٣٩٩ : خمس سنين
إلا شهرا ، وغزا طبرستان في إمرته عليها فافتتحها. ثم قام عليه أهل الكوفة وطردوه
وأمروا عليهم
الصفحه ٤٠٣ : شيئا أو تميز ، وإلا فقد احتج به
الأئمة الستة. وترجم في التهذيب في السين من الآباء : مات سنة ثلاث أو ست