الصفحه ٢٤٩ : ، وصلوا عليه ، ثم
توجهوا به إلى المدينة ليدفن في تربة له هناك ، فلم يمكن من ذلك أمير المدينة ،
إلا إذا
الصفحه ٢٥٣ :
غفلة إلا أن كتابه
صالح ، وقال النسائي : ليس به بأس ، وقول الذهبي في الميزان ـ نقلا عن النسائي
الصفحه ٢٥٤ : إلا بعد بدر ، وهو صبي ، إذ مولده كان بأرض الحبشة ، نعم
استعمله ابن الزبير على مكة سنة ست وستين ، وذكره
الصفحه ٢٥٥ : المدينة ، إلا هو ،
فإنه ورد المدينة ، فزوجه النبي صلىاللهعليهوسلم ابنة يزيد بن هاشم بن المطلب بن عبد
الصفحه ٢٦٠ : ـ عنه في
«لا حول ولا قوة إلا بالله : أنها كنز من كنوز الجنة».
٨٦٧
ـ حاطب بن أبي بلتعة ، عمرو بن عمير
الصفحه ٢٦٨ : : إنه لم يمنعه من شهود بدر ، إلا أنه
ـ كما في مسلم ـ خرج هو وأبوه يريدانها ، فأخذهما كفار قريش ، فقالوا
الصفحه ٢٧٧ : لابنه السيد بركات بسعي أبيه له في
ذلك ، ونيابة السلطنة سبع سنين إلا قليلا ، كما أوضح الفاسي الأمر فيه
الصفحه ٢٧٩ : أميره إلا بعد وفاته ، وكانت في سنة
ثمان وأربعين وسبعمائة ، قاله ابن فرحون ، قال : ومن محاسنه : أن أميره
الصفحه ٢٨٤ : ، بل قرأ عليه الكتب الستة ، إلا أبا داود ، وغيرهم ، وأجازت له قريبته
رقية ابنة النور المحلي ، وقرأ بمكة
الصفحه ٢٩٥ : علمك هذا؟ ما علمنيه أحد ، فجعل يقول : منبر أبيك
والله ، منبر أبيك والله ، وهل أنبت الشعر على رؤوسنا إلا
الصفحه ٢٩٧ : قاسم بن مهنا أمير المدينة من تعليقها إلا بعد استئذان الخليفة
المستعلي بأمر الله ، فأذن له ، وكانت
الصفحه ٣٠٥ : الرحمن ، ولم يطلع على ذلك إلا حمران ،
ثم أفاق ، فأطلع حمران عبد الرحمن على ذلك ، فغضب عليه عثمان ونفاه
الصفحه ٣١٤ : إليّ (يعني معاوية) ما تركت فيها محتلما إلا قتلته. ثم أمرهم
بالبيعة لمعاوية. وذكر مجيء جابر إليه بعد
الصفحه ٣٢١ : الذكر
العظيم وحسن الإلقاء والتفهيم لا يكون إلا عن إلهام أو كثرة اشتغال ، وكتب كثيرة
يلتقط محاسنها ويرتب
الصفحه ٣٢٩ :
إلا ساعة بعد الظهر. قال شيخنا : وزعم أنه مات تقريبا سنة خمس عشرة وسبعمائة.
فليحرر ، قلت : أرخه العفيف