الصفحه ٢٧٥ : الوراق قال : كأنما كان في الآخرة ، فهو يخبر
عما عاين ورأى ، وقال بكر : من سره أن ينظر إلى أفقه من رأينا
الصفحه ٤١٨ : : لأن أشهد الصبح في جماعة أحب إليّ من قيام ليلة». ذكره في الإصابة بأطول ،
وهو الذي قبله.
١٦١٩
ـ سليمان
الصفحه ٤٦٦ : خليفة : أن عبد الملك بعثه إلى المدينة
، فغلب له عليها ، وولاه إياها سنة اثنتين وسبعين ثم عزله في سنة
الصفحه ١١٣ : فيه ، ولم يجد من
يساعده على ما نواه إذ أسر النية ، فلما رأى أنها بلية لا يمكن زوالها ، رجع إلى
المدينة
الصفحه ٦٢ : ء المدينة ، مع الخطابة والإمامة في سنة اثنتين وسبعين ، واستمر بها إلى أن حصل
له بها مرض ، فتوجه في أثناء سنة
الصفحه ١١٤ : الله ورجعت ، فنلت بذلك
خيرا كثيرا ، إلى غير هذه من الكرامات التي يطول ذكرها ، ولما كان في سنة سبع
الصفحه ١٣٢ : الحكام الذين ولوا في عنفوان الأعمار ، فتوجه
إلى المدينة الشريفة في موكب من العز حفيل ، والسعد يجاري عنانه
الصفحه ١١٢ : وفاة
صهره ، فأقام بها حتى مات ، قال ابن فرحون : إنه كان لي من الإخوان في الله الربانيين
، أصحاب الأحوال
الصفحه ٣٣٦ :
اسمه في الحديث
الذي من جهته ، وأصح الروايات فيه : مهران ، ذكره في الإصابة.
١٢٠١
ـ ذكوان مولى
الصفحه ٦٣ :
فرحون في تاريخ
المدينة ، فقال : الشيخ الإمام العالم الأوحد ، وحيد دهره ، ونادرة عصره ، كان
حسنة
الصفحه ٣٨٩ : وطائفة.
وقال ابن أبي خيثمة : سألت الإمام أحمد وابن معين وأبي عنه؟ فقالوا : كان ههنا في
ربض الأنصار يدعي
الصفحه ٢٩٠ : بن محمد بن اسماعيل ، أبو عبد الله الرسي : نسبة لقرية من قرى المدينة النبوية ، استقر بعد أبيه في
نقابة
الصفحه ٣٢ : الإمام في ذا المحراب من بعده ، كما سيأتي ذكرهم
، كما تجدد لهم ولبقية الأئمة قضاة.
فأولهم : النور
أبو
الصفحه ٣٣٠ : ،
وعبد الرزاق ، والقعنبي وقال : ما رأيت بالمدينة أفضل منه ، ومن حجاج بن صفوان في
آخرين ، وثقه الإمام أحمد
الصفحه ١٣٩ : عن
النجم السكاكيني ، ومما قرأ عليه بحثا : ألفية ابن مالك ، ووصفه بالشيخ الإمام
العالم العلامة ، وقرأ