الصفحه ٣٢١ : قوانينها ، فأقول له : ما عنده غير ما ذكرت لك. وكان حال
الفقيه خليل معلوم مشهور ، من البر والصدقة ومواساة
الصفحه ٣٢٢ : المتباينات
وأحاديث الفقهاء الشافعية ، ولغيره كمعجم ابن ظهيرة ومشيخة المجد إسماعيل الحنفي
وغيرهما من شيوخه
الصفحه ٣٢٣ :
مشاركة في الفقه
والعربية ومعرفة حسنة بالفرائض والحساب والشعر ممن حج كثيرا ، وجاور بمكة سبع سنين
الصفحه ٣٢٥ : بالمعلاة. وكان قد كتب الخط الحسن ، واشتغل بالقرآن والفقه وأصول
الدين ، وفيه محبة للعلم والعلماء والصالحين
الصفحه ٣٣٠ : : وكانت بيننا مودة ومحبة ، وأظنه في عشر الستين. وقال في ذيل النبلاء :
كان كثير العناية بالعبادة وله بالفقه
الصفحه ٣٤٢ : ، يجلس إليه وجوه الناس ويحضر مجلسه أربعون معمما ، وعليه تفقه
مالك بن أنس. قال الخطيب : كان حافظا للفقه
الصفحه ٣٤٤ :
شاء تركه ، وأنت تحدث عن النبي صلىاللهعليهوسلم ، فيحفظ. وعن مالك قال : ذهبت حلاوة الفقه منذ مات
الصفحه ٣٤٧ : .
١٢٦٣
ـ رشيد بن عبد الله : شهاب الدين السعيدي ، أحد الخدام بالمسجد النبوي ، كان فقيها متدينا متعبدا
يصحب
الصفحه ٣٥١ : ، وإحسان جزيل. وذكره المجد فقال : كان حنيفا متفقها ، كثير الاهتمام
بالعلماء ، شديد الانتظام في سلك الفقها
الصفحه ٣٥٥ : السراج الدمنهوري وغير ذلك ، وكان فقيها شافعيا من
أعظم الناس ديانة وعفة مع كثرة عيال ، يصلي في الروضة
الصفحه ٣٦٣ : »؟ فقال : «لا
تغتر بي ولا بكاتبي ، فو الله ما بين جبليها أجهل مني ولا منه». هذا الفقيه يقول :
ليس لك شي
الصفحه ٣٦٥ : للعلم بالمسجد النبوي من أهل
الفقه وإلمام بالتفسير ، وله فيه كتاب قال حماد بن زيد : ورأيت أهل المدينة
الصفحه ٣٧٨ : لا يكاد يوجد إلا فيه يعني
الطواف. وذكر أنه طاف يوما ثم خرج من الطواف ودخل دهليز الفقيه خليل ـ يعني
الصفحه ٣٨٥ :
الحجرة إذا أراد الزيارة ، وأقام مقامهم الفقيه برهان الدين إبراهيم بن عبد الله
المؤذن ، وصاروا كما قال
الصفحه ٣٨٩ : الكازروني وبالقاهرة في سنة أربع وأربعين وثمانمائة على الزين
الزركشي في مسلم والشفاء ، ووصفه بالفقيه ، وكان