الصفحه ١٧٨ : ابن معين ، وقال الدارقطني : ما علمت إلا خيرا
، أحاديث صحاح فقيه ، وضعفه الساجي ، ثم الأزدي ، وقال أبو
الصفحه ٢٠٧ : عن غيره ، حتى
للفقهاء وللسلطان إليه ميل تام ، ومبالغة في الثناء على دينه وبيته ، حج غيره مرة
، آخرها
الصفحه ٢٠٨ : القبلة ، ووجهه مما يلي وجه النبي صلىاللهعليهوسلم ، وبكى غير متباك ، فقام مقام رجل فقيه.
٥٨٧
ـ أيوب
الصفحه ٢١٤ : الحضرميين ، فنسب اليهم ، ذكره مسلم
في ثالثة تابعي المدنيين ، وقال : مولى الحضرميين ، وهو سيد عابد فقيه
الصفحه ٢١٨ : سليمان بن يسار ، وكذا وثقه النسائي ، ثم ابن حبان ، وقال ابن سعد :
كان شيخنا كبيرا فقيها ، وكان قد أدرك
الصفحه ٢١٩ : ، والمقريزي : بالديانة والصيانة ، والشجاعة والفروسية ، وشيء من الفقه ،
واتفقا على أنه مات سنة إحدى وثمانمائة
الصفحه ٢٢٠ :
ـ بكير بن عبد الله بن الأشج المدني ، الفقيه ، مولى المسور بن مخرمة ، وأحو يعقوب
، وعمر الآتيين : نزل مصر
الصفحه ٢٢١ : ابن القطان في فقهاء أهل المدينة ، وذكره ابن حبان في الثقات ، وهو في
التهذيب.
٦٦٢
ـ بلال بن أبي مسلم
الصفحه ٢٣٨ : : ابنه ، وأبو فاختة ، ومجاهد ، وأبو الضحى ، قالوا : كان
فقيها ، وجزم المزي بقوله : له صحبة ، قال شيخنا
الصفحه ٢٧٢ : وابتعاده ، فتوجه إلى مكة بنية الاعتمار ، وفي صحبته جماعة من الفقهاء
الأخيار ، والخدام الكبار ، واستناب
الصفحه ٢٧٨ : ، وقال في معجمه : شيخ صالح ، فقيه
فاضل مبارك ، نشأ بواسط حيث حمل إليها بعد الواقعة ، وقرأ بها القرآن
الصفحه ٢٨٧ : أخوه أحمد ، وعبد الله
المذكور مع أبيه وولده محمد : ممن قرأ واشتغل بالفقه والنحو ، وشارك في غيرهما وأنجب
الصفحه ٢٨٨ : : كان لنا من العمريين الأخ الصالح ، المقرىء
الفقيه عز الدين ، وكان في الحنفية حسنة أهل زمانه منهم
الصفحه ٣٠٧ : ، تابعي ، ثقة ، وعده يحيى بن سعيد من فقهاء أهل المدينة ، وهو في
التهذيب.
١٠٥٨
ـ حمزة بن عبد المطلب بن
الصفحه ٣٠٩ : وغيرهم
، وثقه أبو زرعة والعجلي وابن خراش ، وكان فقيها نبيلا شريفا ، مات عن ثلاث وسبعين
، وقيل في موته غير