الصفحه ٩٣ :
وغيرهما ، ومات في صفر سنة ثمانين وثمانمائة بالمدينة ، وأبو الفرج لازم ببلده
عثمان الطرابلسي في الفقه
الصفحه ٩٩ : ، عطر الرائحة ، حسن العمة ، بهيجا
في أموره كلها ، بارا بكثير من الفقهاء ، ساعيا في إيصال البر إليهم
الصفحه ١٠٦ : التحق نظمه بالأكابر ، وممن أخذ عنه في العربية
: القاضي عبد القادر ، والنور الفاكهي ، وفي الفقه وغيره
الصفحه ١٠٧ : ، فأخذ الفقه عن عمر
المسراتي ، ثم انتقل إلى تونس ، فأخذه عن أبوي القاسم بن أحمد
الصفحه ١٠٨ : الله ، فانشرح له صدره ،
وتصدى لاقراء الفقه ، والعربية ، وكان محمد بن نافع ـ الآتي ـ وغيره يمتنعون من
الصفحه ١٠٩ : مسعود الشريف : الفقيه ، شهاب الدين الحسيني المدني الحنفي ، ممن سمع على
نور الدين المحلي ، سبط الزبير في
الصفحه ١١٢ : ،
ونازل الغيث من سحابته ، ووصفه ابن صالح بالفقيه الفاضل ، وسيأتي عبد الوهاب بن
محمد الشاذلي وأبوه ، وما
الصفحه ١١٦ : العفيف المطري الجزء الذي
خرجه له الذهبي من حديثه ، وكان فقيها ، وله ذكر في أبيه ، وهو والد عبد العزيز
أبي
الصفحه ١١٩ : الشهاب بن المجدي في الفقه وأصوله ،
والعربية ، والفرائض ، والحساب ، والمساحة والجبر ، والمقابلة ، والهندسة
الصفحه ١٢١ : وغيرهم ،
وتميز ، وأذن له بالإفتاء والتدريس ، ووصفه شيخنا بالشيخ القدوة ، الفاضل الأوحد
الفقيه ، وكتب بخطه
الصفحه ١٢٢ : ، وقال إنه
جمع الفقه والزهد ، وكثرة الإيثار ، مع الإقبال والانقطاع التام عن مخالطة الناس ،
والرشيد
الصفحه ١٢٥ : .
٢٤٦
ـ أحمد بن القاسم بن الحارث بن زرارة بن مصعب بن عبد الرحمن بن عوف ، الفقيه ، أبو
مصعب ، ابن أبي بكر
الصفحه ١٢٧ :
بالسبع ، ثم اشتغل بالعلم وله عشرون سنة ، فلازم إلى أن مهر ، قال : وكان عالما
بالفقه ، والقراءات والتفسير
الصفحه ١٢٨ : مالك.
٢٥٢
ـ أحمد بن محبوب بن سليمان أبو الحسن الصوفي الفقيه ، ويعرف بغلام أبي الأذنان : رجل من شيوخ
الصفحه ١٢٩ : الجود والبوتيجي ، وأصول الفقه عن القلقشندي ، وابن حسان ، والآبدي ، والشمني
، وأصول الدين عن الآبدي