الصفحه ١٨٤ : محمد الزهري المدني : أحد فقهاء المدينة ، يروي عن أبيه ، وعميه عامر ، ومصعب ،
وأنس بن مالك وغيرهم ، وعنه
الصفحه ٢٤٢ : حاتم : ثقة : لا يسأل عن مثله ، وقد احتج به
مسلم ، وكان من سادات أهل البيت ، فقها وعلما ، وفضلا وجودا
الصفحه ٢٦٦ : ، وكان فصيحا بليغا فقيها ، يزعم أن
طاعة الخليفة فيما يرومه فرض على الناس ويجادل على ذلك ، وخرج عليه ابن
الصفحه ٢٩٨ :
مضى في ابن يوسف قريبا.
١٠٠٤
ـ الحسين المراغي : قال ابن صالح : ومن الفقهاء بالمدينة ، بعد الستين
الصفحه ٣٧٤ : أحد
الأعلام المكثرين ، والفقهاء الذين يصدر عنهم أهلها قضاء وفتيا ، تابعي ، ذكره
مسلم في ثالثة تابعي
الصفحه ٤٥٣ : المغرب كل سنة وحصلت له
جذبة. وكان ذاكرا لكثير من الفقه ملازما لحضور مجالس العلم شهما يقوم في الحق عند
الصفحه ٤٦٤ : وتسوروا من سورها ليلا ،
وأمر بعض صبيانه بالجلوس على أبواب القضاة وأعيان الفقهاء وكل من خرج منهم لصلاة
الصفحه ٢٨ : صاهر رئيس
الإمامية وفقيهها. فانكف عنه الأذى قليلا. وصار يخطب ويصلي من غير حكم ولا أمر ولا
نهي.
ثم
الصفحه ٢٩ : حسن الآتي ، والفقيه أحمد الخراساني الفاسي ، ثم أبو العباس أحمد التادلي ،
ثم عزله واستناب الجمال المطري
الصفحه ٣٤ : ، فكان أول تركي فحل وليها ، ثم بعد موته قاسم الفقيه ، ثم بعد موته
الشجاعي الجمالي ، ثم انفصل قليلا
الصفحه ٤٨ : القاري عامر على بيت المال ، وكذا كان أبو الزناد عبد الله ذكوان
الفقيه حاسب أهل المدينة بحيث وفد على هشام
الصفحه ٦٠ : ثانية في تابعي التابعين ،
وهو ممن عده يحيى القطان في فقهاء المدينة ، زاد غيره : كان أبو بكر بن حزم ممن
الصفحه ٦٢ :
الناصرية بأنه بالقرب من الأزلم ، وكان إماما عالما ، مفتيا خطيبا بليغا ، فقيها
فاضلا ، حاكما متورعا ، عفيفا
الصفحه ٦٤ : أبيه وغيره الفقه ، وانتفع بأخيه طاهر ، وسمع على أبيه ،
وابن صديق ، والزين العراقي ، والمراغي ، وعبد
الصفحه ٧٣ : تابعي المدنيين ، وقال يعقوب بن شيبة
: معدود في الطبقة الثانية من فقهاء أهل المدينة بعد الصحابة ، وقال