الصفحه ٢٦٥ : رضياللهعنهم ، ثم صار أمير الحرمين والحجاز والعراق ، ذكر المسعودي أنه
ولد مشوها لا دبر له ، فنقب عن دبره ، وأنه
الصفحه ٣٢٩ :
العثماني قاضي صفد
، فيما نقله شيخنا في درره عنه : إنه كان يشتغل ويتكلم على الناس ، ولا يخلو بنفسه
الصفحه ٣٦٣ :
السفاح المنصور ، وكان على ولايته زمنا مجتمعة ومنفردة ، ثم عزل في سنة أربعين
ومائة. وقال شيخنا إنه تبع
الصفحه ٣٧٤ : المدنيين ، أمه أم ولد ، سمع أباه وعائشة ورافع بن خديج ،
وأبا هريرة وسفينة ، ثم سعيد بن المسيب ، وقال إن
الصفحه ٤١٣ : شهيدا فيما قاله ابن إسحاق
وابن الكلبي ، وإنه بدري ، قاله شيخنا في الإصابة.
١٥٩٥
ـ سلمة بن حارثة : في
الصفحه ٤١٧ :
الثمانين. وقال
ابن فرحون : إنه رأس بين إخوانه قارئا خدوما للإخوان وتولى نظر ربط الأوقاف من
النخيل
الصفحه ٤٢٥ : وينتفع
بها من وقف عليها. ذكر لي رحمهالله أنه لما قدم المدينة سكن في رباط السبيل وهو على قلة رفاقه
، فكان
الصفحه ٤٤٩ :
١٧٥٥
ـ صالح بن إسماعيل بن إبراهيم الكناني : قال فيه ابن فرحون : إنه كان كاسمه وممن شهد له
الصفحه ١٢ : .
فاستمعوا القرآن وأسلموا ، وأقام بنخلة أياما ، وقال له زيد : «كيف تدخل مكة وقد
أخرجوك؟» فقال : «إن الله جاعل
الصفحه ١٣ :
فبايعوه «على أن
يمنعوه مما يمنعون منه نساءهم وأبناءهم وأنفسهم ، وعلى حرب الأحمر والأسود» (أُذِنَ
الصفحه ٢٥ : ثلاثمائة ، المختص بالبوابك الثلاث منه : نحو
الخمسين إحداها ـ وهي الآن متقدمة على محلها ـ إذ محلها موضع كرسي
الصفحه ٥٨ : ذي الحجة
سنة أربع وعشرين بعجلان بن نعير ، وحمل غرير للقاهرة ، فحسن بها ، ولم يلبث أن مات
في أوائل
الصفحه ٦١ : ،
وأنه كبر عليه أربعا ، وقال «إنه لو عاش ، لكان صديقا نبيا ، ولكن لا نبي بعدي» و
«لأعتق أخواله من القبط
الصفحه ٧٢ : ، الأصبهاني الكاتب : سكن المدينة ، ولذا نسبه الذهبي مدنيا ، وقال : إنه خاتمة
أصحاب بكر بن بكار وفاة ، صدوق
الصفحه ٩٥ : ودفن بالبقيع رحمهالله ونفع به.
١٥٦
ـ ابراهيم : غير منسوب ، ذكره
ابن صالح ، وترجمه لما دل على أنه ابن