الصفحه ٢٦٢ :
، ثم يقرأ البعض ، ويترك البعض ، ويقول إنه قرأ كله ، ثم يعطيهم فينسخون ، فسماع
ابن بكير وقتيبة من مالك
الصفحه ٢٩٤ :
ابن الحسن ـ ضمنا
الحسن بن محمد ، فأطلقه من الحبس ، وكانت العادة : أن يعرض المضمون ، فغاب الحسن
عن
الصفحه ٣٣٧ : حلحلة والد قبيصة ، وبين ذؤيب بن حبيب الذي روى عنه ابن عباس ، وزعم ابن عبد
البر : أن أبا حاتم سبقه لذلك
الصفحه ٤٠٠ :
الحدثان غالا
قياما ينظرون
إلى سعيد
كأنهم يرون به
هلالا
ومن أخباره : أن
الصفحه ٤٦٢ : ، في الإصابة : قيل إنه هو الذي اشترى نفسه من ربه
بماله الذي يدعى «مال الضحاك» بالمدينة ، وإنه الذي قال
الصفحه ٢٠٣ :
النبي صلىاللهعليهوسلم ، وأنه أخبره من حضر من قومه ، أنهم لم يزالوا يسمعونه
يهلل الله ، ويكبره
الصفحه ٢٠٦ :
وكذا من نظمه :
إذا كان قبري في
البقيع بطيبة
فلا شك أني في
حمى صاحب القبر
الصفحه ٢٨١ : وغير ذلك
، ثم ترك الأمر لمعاوية رضياللهعنهما ، وقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم في حقه «إن ابني هذا
الصفحه ٣٠٥ : تابعي المدنيين.
١٠٤٨
ـ حمام بن الجموح بن زيد الأنصاري : ذكره ابن الكلبي أنه استشهد بأحد ، قاله شيخنا
الصفحه ٣٤٤ :
ربيعة يقول للزهري
: إن حالي ليست تشبه حالك ، قال : وكيف ، قال : أنا أقول برأيي ، من شاء أخذه ومن
الصفحه ٤٣٥ : سنة ثمان عشرة ، وقيل بل
استشهد يوم اليرموك وإنه كان أميرا على كردوس يوم اليرموك ، وقيل إنه مات سنة خمس
الصفحه ٤٤٢ : الغسيل ومالك ، بل قيل إنه لم
يرو عنه شيئا وقيل إنه كنى عن اسمه ، وهو الذي يروي عنه يزيد بن عبد الله
الصفحه ١١ : ،
وأمرني أن أكون لكم بشيرا ونذيرا ، فبلغتكم رسالات ربي ونصحت لكم ، فإن تقبلوا مني
ما جئتكم به فهو حظكم في
الصفحه ١٩٩ :
ثابت عن أنس ، وله
ذكر يأتي في أخته الربيع ابنة النضر إن شاء الله ، قاله شيخنا في الإصابة.
٥٤٥
الصفحه ٢٠٥ : :
مالي أجيء إلى
الزيارة دائما
فيقال لي : سر ،
إنه مشغولا
حتى لقد حدثت
نفسي أنني