الصفحه ٢٠٩ : تضعيفه ،
فلم يسبقه أحد إلى ذلك ، نعم قال الساجي ، ثم الأزدي إنه يحدث بأحاديث لا يتابع
عليها ، وهو في
الصفحه ٢٧٧ : : أن ارفق بالحسن ووسع عليه ،
ففعل ، فلم يزل مع المهدي حتى خرج المهدي للحج سنة ثمان وستين ، وهو معه
الصفحه ٥٣ : دونه ، وهو
ببئر ميمونة ، ظاهر مكة.
وكذا حج المهدي
بالناس سنة ستين ، ثم سنة أربع وستين ، وأنفق في
الصفحه ١٩٠ : ء ابنة الصديق رضياللهعنهما ، وأما هو ، فقيل : إنه من موالي عثمان ، وقيل : ولاؤه
لسعيد بن العاص الأموي
الصفحه ٢٥٠ : ،
وحقارة الدنيا في نظره : أنه لما فوض في أمر عين مكة ، وأنه يمكن إجراؤها من مسيرة
يومين ، بادر في الحال إلى
الصفحه ٢٨٢ :
أقبل عليه معاوية يعينهما ، فقال له الحسن ، «أما علمت أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم لعن قائد الأحزاب
الصفحه ٢٢١ : صلىاللهعليهوسلم ، وذكره مصنف في أهل الصفة ، وكاد أبو نعيم عدم الموافقة
عليه ، وأنه كان خازن النبي
الصفحه ٢٨٣ :
ذلك لا يكون وانا
حي ، فلما دفن الحسن بالبقيع أرسل مروان بذلك ، وبقيامه مع بني أمية ومواليهم و «أني
الصفحه ١٠١ : والعبادة ، ومزيد التقشف والإيثار والانعزال ، والإقبال على وظائف الخير ،
وكونه ـ مع فقره جدا ، بحيث إنه لم
الصفحه ٣٤٣ : في غير هذه الدار. فقال : «إنها داري ، وأنا فروخ مولى
بني فلان» ، فسمعت امرأته كلامه ، فخرجت وقالت
الصفحه ٤٠٦ : أعلم في التابعين أوسع علما منه وهو عندي أجلهم. وعن
مالك بلغني أنه قال : إن كنت لأسير الأيام والليالي في
الصفحه ٢٦ :
إلى القصد الأعظم
، فيقف مقابل وجه النبي صلىاللهعليهوسلم.
والذي تحرر الآن مما
يوصل لذلك : هو
الصفحه ١٠٢ : ،
وانصرف الجماعة ، أعطاني صرة فيها عشرة بدون زيادة ، وقال : إن صلحت ادفعها في
ثمنها ، وإلا انتفع بها
الصفحه ٣٦٦ : مسلم ، وكان فطنا ذكيا إماما في القرآن وفي الفرائض ، بحيث قال النبي صلىاللهعليهوسلم : «إنه أفرض أمتي
الصفحه ٣٨٨ : المؤذن : مولى عمار بن ياسر ، ويعرف بسعد القرظ ، صحابي ، مذكور في
التهذيب وأول الإصابة ، وقيل : إنه كان