الصفحه ١٧٩ : ثمانين ومائة.
٤٥١
ـ اسماعيل بن أبي حبيبة الأنصاري : الأشهلي المدني ، والد ابراهيم ـ إن كان محفوظا ـ عن
الصفحه ١٨١ : ماجة
، وترجم لذلك في التهذيب ، وذكره ابن جرير وغيره : أنه مات سنة خمس وأربعين ومائة
عن سن عالية.
٤٦٣
الصفحه ١٨٣ : شيبة الحزامي ، قال البخاري : منكر الحديث ، قال أبو حاتم : مدني ضعيف الحديث ،
وقال غيره : إنه عمرّ إحدى
الصفحه ١٨٩ :
المدائني : مات سنة إحدى وعشرين ، وقال ابن اسحاق : ولا عقب له ، وقال عروة : إنه
مات وعليه دين أربعة آلاف
الصفحه ٢١٧ : أبو نعيم ، مستدركا على ابن الأعرابي
والسلمي في أهل الصفة ، وأنه صلىاللهعليهوسلم لما قدم عليه أنزله
الصفحه ٢١٩ : ، والمقريزي : بالديانة والصيانة ، والشجاعة والفروسية ، وشيء من الفقه ،
واتفقا على أنه مات سنة إحدى وثمانمائة
الصفحه ٢٢٢ : النجار أنه في ربيع الأول سنة أربع وخمسين وخمسمائة
وجدوا من الحجرة رائحة منكرة ، فأمر قاسم بن مهنا الحسيني
الصفحه ٢٢٩ :
وقضاتها ونهبها ، وذلك في سنة تسع وعشرين وثمانمائة ، لما بلغه أنه عزل بابن عمه
خشرم مع أمير الحاج الشامي
الصفحه ٢٣٥ : ، وتدينه في أثناء سنة ثمان وتسعين ،
وزوجه بابنته من مستولدة ، بعد أن كان عقد عليها لابن عمها سنقر من سنين
الصفحه ٢٣٦ :
وخمسين ، وقيل : كان موته وموت رافع بن خديج رضياللهعنهما في يوم واحد ، ويقال : إنه أول من تردى بالطيلسان
الصفحه ٢٤١ : الصديق مرتين ، يقال : ولد سنة ثمانين ، سنة سيل
الجحاف ، الذي ذهب بالحاج من مكة ، والظاهر أنه رأى سهل بن
الصفحه ٢٤٨ : ، وعنه : يحيى بن
سعيد الأنصاري ، ومالك ، وثقه ابن حبان ، وذكره ابن الحذاء في رجال الموطأ ، وصوب
أن اسم
الصفحه ٢٥٢ : ثقة
مأمونا ، كثير الحديث ، وكذا وثقه العجلي ، وابن حبان ، بل ابن معين ، وقال أحمد :
زعموا أنه كانت فيه
الصفحه ٢٥٨ : غيلان ، وجماعة : كأحمد بن سليمان ، وعلي بن حرب
، ضعفه أبو زرعة ، بل قال ابن حبان : إنه كان يضع الحديث
الصفحه ٢٨٤ :
اجتماعه بي فيها ، ووصفته الآن بسيدي الشيخ الإمام ، الحبر الهمام ، العالم الفاضل
، والعامل الكامل ، بركة