الصفحه ٤١٦ : : ابنه عمر ، قاله ابن حبان في ثانية ثقاته
وقد مضى في الحارث بن يزيد ، وقال البخاري : إنه لا يصح «سلمة
الصفحه ٤٢٢ : مكة حسن بن عجلان في إمرة
المدينة بعد عجلان بن نعير إلى أن قبض عليه بعد الحج بالمدينة لسوء سيرته في
الصفحه ٤٢٨ : . ذكره مسلم في المدنيين ، يقال أنه عم والد عبد الرحمن
بن حرملة الأسلمي ، وإنه توفي سنة اثنتين وثلاثين في
الصفحه ٤٣٢ :
وصلّى عليه علي فإنه كان معه وكبر عليه أربعا أو ستا ، وقال لمن أنكر عليه كونها
ستا «إنه بدري» وكان علي
الصفحه ٤٥٣ : ، وقد لقيه الثوري بعدي وممن سمع
منه قبل أن يخرف ابن أبي ذئب. وخرج له أبو داود والترمذي وابن ماجة ، وذكر
الصفحه ٤٥٥ :
أربع وهو ابن ثمان
وثمانين ، وقيل : بضع وسبعين ، ودفن بالبقيع بعد أن صلّى عليه ابنه ، وقيل : عثمان
الصفحه ٤٦٧ :
ـ طاهر بن مسلم : امير المدينة في سنة ست وستين وثلاثمائة وأنه فيها جاءت جيوش العزيز صاحب مصر
والمكة
الصفحه ٤٧١ :
المعتمد إلى اليوم من ذريته. مات في صفر سنة ثمان وستين ومائتين عن تسع وأربعين
بعد أن اعتراه نقرس برح به
الصفحه ١٧ : ورحمة الله وبركاته ، كل نفس ذائقة الموت ، وإنما توفون أجوركم
يوم القيامة ، إن في الله عزاء عن كل مصيبة
الصفحه ١٨ : الصغير ، بل
والسفيه ، بحيث يلين لخطاب لمن يصفه بقوله «بئس العشيرة» ويتحمل ما يتعلق بخاصة
نفسه ، إلا أن
الصفحه ٢٣ : إن صح ، والمتوكل على الله ، أبو الفضل جعفر ، حفيد هارون الرشيد ،
فإنه أرسل بعض الصناع على عمارة
الصفحه ٥٠ :
لمعسكره ، ودام شهرا ، ثم صار يصلي بعده عبد الرحمن بن سعد القرظ ، إلى أن عاد
الحارث إلى المدينة ، ثم عزله
الصفحه ٥٤ : . وأمرتها خاصة : عبد الله بن محمد بن إبراهيم الإمام بن
محمد بن علي بن عبد الله بن العباس العباسي ، بحيث أنه
الصفحه ٥٥ : العباس أحمد مجير الدين طاشتكين المقتفوي :
ممن وصف بأمير الحرمين والحاج ، وأنه حج بالناس ستا وعشرين حجة
الصفحه ٦٥ : ذلك مات قبل أن يدركه.
١٦
ـ إبراهيم بن أحمد المدني البناء : والد يوسف وغيره ممن هم أكبر منه ، وكان