الصفحه ٣١٣ : : إنه كان يؤم بمسجد النبي صلىاللهعليهوسلم نحوا من ثلاثين سنة. وهو في التهذيب. لتخريج الترمذي ،
وابن
الصفحه ٣٣٠ : الحديث وقال ابن معين : ليس
به بأس. وقال عباس الدوري عنه : إنه ضعيف الحديث. وقد بقي إلى أيام قتل الوليد
الصفحه ٣٤٧ : الزيات. وله رباط ودور وقفها بعد أن تعب في عمارتها
وإنشائها ، بحيث كان له من اسمه نصيب وافر. قاله ابن
الصفحه ٣٥٢ : صالح إنه كان كريم النفس يخدم في الحرم. وامتدح بقصيدة
أولها :
أحب من الخدّام
ريحان وحده
الصفحه ٣٥٤ : ، وأبو عاصم النبيل ، وجماعة ومنهم جرير بن
حازم ، مع أنه أكبر منه ، وسكن المدائن. قال ابن معين : ليس بشي
الصفحه ٣٥٧ :
انفصاله عن
المعركة : أن عليا ناداه وقد قاتل ساعة وانفرد به فذكره أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٥٨ : أبي مصعب أحمد بن أبي بكر بن الحارث بن
زرارة. يروي عن عمه أبي سلمة ، وعن المغيرة بن شعبة إن صح والمسور
الصفحه ٣٦٢ :
ابن عيينة : كان عالما بحديث الزهري. وقال مرة : إنه أثبت أصحابه. يروي عنه وعن
ثابت بن عياض الأحنف
الصفحه ٣٧١ : رفضته الطائفة الملقبون ، بسبب رفضهم له الرافضة ، لما خالفهم
في التبرىء من الشيخين بحيث ثبت عنه أنه قال
الصفحه ٣٨٢ : الغار في طريقه إلى الهجرة. وخرج له البخاري
وغيره. وكان يسكن قديدا ويقال : إنه توفي بعد مقتل عثمان بن
الصفحه ٣٩١ : ثلاث عشرة فجعل أبي يأخذ بيدي ويقول : يا رسول
الله إنه عبل العظام وجعل رسول الله يصعّد في النظر ويصوّبه
الصفحه ٣٩٦ : وغيرهما وعنه : البخاري في الأدب المفرد وأبو حاتم وقال : إنه ليس
بالقوي وإبراهيم الحربي والحسن بن الصباح
الصفحه ٣٩٧ : أخت عمر بن الخطاب ، وهي ابنة عم أبيه
ومناقبه شهيرة ، وذكر بإجابة الدعوة. وعن معاوية أنه كتب إلى مروان
الصفحه ٤٠١ : الثانية : مات سنة عشرين وهو وال على بعض الشام لعمر وروى
البخاري من طريق الزهري ، أنه مات في زمن عمر ، وقيل
الصفحه ٤٠٩ : على خير وعفة ، هاجر إلى المدينة قبل
العشرين وسبعمائة ومعه امرأته ، وكانت صالحة إلى أن ماتا بها. ذكره