الصفحه ١٥٧ : نزيل جناب سيد المرسلين ، وأنه ملكها في سنة تسع وتسعين وسبعمائة ،
وكأنه كان نازلا بالمدينة.
٣٢٣
ـ أحمد
الصفحه ١٦٤ : بن جمال.
٣٦٧
ـ أحمد القرمي العالم العامل شهاب الدين : قال ابن فرحون : إنه سكن حجرة الرباط الناصري
الصفحه ١٦٥ : ، وإنه يروي عن شرحبيل في تحريم صيد
المدينة ، وقال الذهبي : لا يتابع عليه ، قال شيخنا : ويتبع في قوله
الصفحه ١٦٨ : أنه يأتي بعجائب ، ونحوه قول
ابن عدي : هو ـ مع ضعفه ـ يكتب حديثه ، مات سنة ست عشرة ـ أو سبع عشرة
الصفحه ١٧٥ : حاتم : ناظرت فيه أبا زرعة ، فلم أره يعرفه ، فقلت : يمكن أن يكون
اسحاق أبو عبد الله المدني ، الذي روى
الصفحه ١٧٧ : القراء بسبع ابن السلعوس المذكور ، وأنه كان يقصد وسط خلقه السبع في
الصدر ، ويدعو بهم ، قال : وكانت قراءته
الصفحه ١٨٥ :
: أنه سنة سبع عشرة ومائتين ، كما قاله ابن يونس ، وقال الحاكم أبو عبد الله :
زاهد ثقة ، وهو من رجال
الصفحه ٢٠٠ : الثانية ، وبدرا ، وأحدا ،
وقتل بها ، وكذا قال غيره ، ولكن زعم الواقدي : أنه شهد الخندق ، وخيبر ، والمشاهد
الصفحه ٢٠٢ : الأنصاري : روى مقاتل في تفسيره أنه توفي يوم أحد ، وترك امرأته أم كجه ، فذكر القصة في
سبب نزول قوله تعالى
الصفحه ٢٠٧ : الله
، وذكر أبو البركات أنه رأى النبي صلىاللهعليهوسلم وأنشده هذا البيت :
لولاك لم أدر
الهوى
الصفحه ٢٢٥ : في كل ركعة ، وربما ردد الآية
الواحدة الليل كله إلى الصباح ، وقيل إنه أول من أسرج المسجد النبوي في
الصفحه ٢٥٦ : عنه «أنه أتى النبي صلىاللهعليهوسلم يوم الخندق ، وهو يبايع الناس على الهجرة ، ومعه ابن عمه
حوط بن
الصفحه ٢٧٠ :
بن عبد الله عنه «أنه أتى معاذا ، وهو يصلي بقومه صلاة العشاء ـ الحديث» ، أخرجه
أبو داود والبزار
الصفحه ٢٩٩ : بن
معاوية بن سوار بن عامر بن ذهل بن جشم ، الجشمي : ذكر هشام بن الكلبي : أنه وفد على النبي
الصفحه ٣٠٢ : أخيه سهل عن
أبيه : إن معاوية وجهه عاملا على خراسان ، ثم عتب عليه في شيء ، فأرسل عاملا غيره
، فحبس الحكم