الصفحه ٦٤ : ، وسمع منه الطلبة ،
ولقيه البقاعي فكتب عنه ، وزعم أن جيد شعره قليل ، ينتقل فيه من بحر إلى بحر ، ومن
لجة
الصفحه ٦٨ :
لإبراهيم : أن
رجلا حدث عن مالك في التسليم على النبي صلىاللهعليهوسلم أحاديث ، قال ابن مهدي : فجا
الصفحه ٦٩ : يتحدثون بها» ومعاصرته للترمذي ـ مع
كلامه لابن أبي ذئب ـ تقتضي أنه زاد على مائة سنة ، ولكنه ـ كما قاله
الصفحه ٨٥ : الثالثة ، وذكره الذهبي ، فسمى
جده ثابت بن شرحبيل ، وقال : القرشي العبدري الحجبي ، المكي ، وإنه يروي عن
الصفحه ٩٠ : حسن السمت ، مليح الشيبة والشكل ، مات ـ بعد أن كف ـ بالمدينة
في ثامن عشر جمادي الأولى سنة خمس وأربعين
الصفحه ٩٣ : .
١٤٣
ـ ابراهيم البرلسي ، الشيخ المعمر : كان ممن يعتقد فيه الصلاح ، ويذكر أنه رأى علم الدين
السطوحي
الصفحه ١٠٨ : ذلك فقد قال البقاعي إنه لقيه في جمادي الثاني سنة
تسع وأربعين بقباء ، وكتب عنه من نظمه.
يا سيدي
الصفحه ١١٠ :
توجهه لمصر ، وولد عبد الرحمن المقيم بمكة الآن.
١٩٥
ـ أحمد بن عبد الرحمن بن عبد الله الشهاب : ـ أبو
الصفحه ١١٥ : خمسين ، ولم
يلبث أن حصل بينه وبين بعض الولاة كلام ، فورد مرسوم بضربه وخربت داره ، وأخذ
رخامها وخزائنها
الصفحه ١١٧ : صلىاللهعليهوسلم في جماعة من أصحابه ، ومدحه بقصيدة ، وسأل أن تكون جائزته
عليها زوال تلقيبه به ، فزال حتى كأنه لم
الصفحه ١٣٠ :
جماعة ، أو لغيره
، فقال : قصارى الأمر أن يتفرغ للعلم الذي يقال إنا نعرفه ، نعم أخذ عنه في العروض
الصفحه ١٣١ :
حكى لنا عنه ، أنه
ـ بعد حريق المسجد النبوي وعمارته كان كلما دخله يسجد لله شكرا ومات بها في ربيع
الصفحه ١٣٧ :
القبر والمنبر» رد
فيه على الريمي مصنفه المسترشد ، على أن الروضة هي المسجد و «كفاية العابد» ومسألة
الصفحه ١٤٣ : ،
وآل الأمر إلى أن سمرها الأشرف برسباي بعد الثلاثين وثمانمائة ، بعد إفتاء النجم
ابن حجي بلغتها ، وخالفه
الصفحه ١٥٥ : الله محمد بن أحمد بن
محمد بن محمد بن مرزوق ، وقال شيخنا في درره : إنه رحل إلى المدينة ، فقطنها وناب
في