الصفحه ٦ : والتوهين ، والتعيين بالتمريض والتبيين.
وكنت أول من نوه
بمصنفه في ذلك ، وقرظه بما لا يشتبه للسالك ، وكيف
الصفحه ٧ : ربيع الأول عام الفيل ، بشرقي جوف مكة ، في شعب بني هاشم بالدار التي كانت
تسكن فيها مع أبيه ، وهي بسوق
الصفحه ١٤ : الطريق وذلك في يوم الاثنين من ربيع الأول
، وسنه صلىاللهعليهوسلم : ثلاث وخمسون.
وعرض سراقة بن
مالك
الصفحه ١٦ : حنين ، ثم الطائف ، وعمل المنبر النبوي ، ولما خطب
عليه حن الجذع الذي كان يخطب عنده ، وهو أول منبر عمل في
الصفحه ١٧ : صلىاللهعليهوسلم بعد شكواه أياما ، شهيدا حميدا سعيدا في يوم الاثنين حين
اشتد الضحى لليلتين مضتا من ربيع الأول عن
الصفحه ١٨ : التامة ، المنتشر في
الخافقين بها العلم ، وآتاه علم الأولين والآخرين ووافاه بما فيه النجاة في الآخرة
الصفحه ١٩ : الخطاب ، ثم أم المساكين ـ زينب ابنة خزيمة ـ واشتركت مع الأولى والتاسعة في
موتهن في حياته ، ثم أم سلمة
الصفحه ٢٢ : خاتم النبيين ، حيث انفجرت النبوة ، وأين فاض عبابها ، ومواطن
مهبط الرسالة ، وأول أرض مس جلد المصطفى
الصفحه ٢٣ : الصدقة والبر لأهل الحرمين ، ما شارك به أولي السبق ، ثم الظاهر
بيبرس الصالحي ، فأحسن وأتقن ، والمجاهد بن
الصفحه ٢٧ : النار».
وباب جبريل ، وباب
النساء ، وهما في الجهة الشرقية ، وقد سكنت قريبا منهما في أول مجاورتي ، كما
الصفحه ٣٨ : صلىاللهعليهوسلم في الصلاة فيها ، أو فيما تيسر منها.
١
ـ مسجد أبي بن كعب : ويقال له : مسجد بني جديلة ، في أول
الصفحه ٣٩ : .
٨
ـ مسجد الجمعة : الذي صلى به النبي صلىاللهعليهوسلم أول جمعة بالمدينة ، وهو في بني سالم ببطن الوادي
الصفحه ٤٧ :
حارثة : في بدر الأولى ، وبني المصطلق ، بل قال ابن إسحاق إن الذي في بني المصطلق
جعال الضميري أبو لبابة بن
الصفحه ٥٠ : .
وممن ولي المدينة
لابن الزبير ، المقيم في الخلافة تسع سنين ـ لم يترك الحج في واحدة منها ، أولها :
سنة
الصفحه ٥١ : أول سنيه.
وكان القاضي بها
أيام إبراهيم : سعيد بن سليمان بن زيد بن ثابت ، والقاضي في خلافة هشام إما