الصفحه ٥٢ : ومائة ، ولم يلبث أن
قتل مروان ، وانقضت دولة بني أمية.
وولى أبو العباس
السفاح ـ أول خلفاء العباسيين
الصفحه ٥٧ : تولى مانع بن علي
بن مسعود بن جماز.
ثم انفصل بالجماز
بن منصور بن جماز بن شيحة في ربيع الأول سنة تسع
الصفحه ٦١ : طالب ، من تاريخه ، قال لنا قتيبة : حدثنا محمد بن موسى بن
محمد بن عمر بن علي عن أبيه عن جده قال : «أول
الصفحه ١٠٦ : ء ، وكتبت له إجازة أودعتها في التاريخ ، ثم بعد موته قدم القاهرة في أول سنة
إحدى وتسعين ، ثم عاد إليها صحبة
الصفحه ١٠٨ : ، ومحمد الطبلبي ـ بموحدتين الأولى مضمومة
، بينهما لام ساكنة ـ ومحمد بن مرزوق ، وأبي القاسم العقباني
الصفحه ١١٤ : ، وكان ذلك في أول نهار الأربعاء
، خامس المحرم منها ، فلم يلبث أن مرض في آخر النهار ، واستمر حتى مات بعد
الصفحه ١٢٠ : ، فوليه في ربيع الأول سنة تسع وتسعين ، ووصل بمكة مع
الحاج الأول وأقام بها ، وكان يتردد في أثناء السنة إلى
الصفحه ١٢٣ : الله الحسني الفاسي : ثم المكي المالكي ، والد الحافظ التقي محمد ، ولد في ربيع
الأول سنة أربع وخمسين
الصفحه ١٣٨ : ، ووصفه في أولها : بأخي وسيدي ، وشيخي الشيخ
الإمام العالم العامل ، العلامة المحقق ، المتقن المدقق ، الحبر
الصفحه ١٤٧ :
لذلك نحو شهرين ،
في ليلة الأحد رابع عشر ربيع الأول سنة خمس وعشرين وثمانمائة بمكة ، وصلي عليه من
الصفحه ١٥٧ : ملازمته للصلوات الخمس في طرف الصف الأول من الروضة ، ويقيم كل
من سبقه إليه ، وينكر على من لا يميل إليه
الصفحه ١٨٦ : ، صاحبه ابن صالح وترجمه.
٤٩٢
ـ إسماعيل الصنهاجي المغربي : هاجر من بلده في أول السبعمائة ، فأقام بمصر
الصفحه ١٩٨ : ابن عشر ، وكن أمهاتي يحثثني على خدمته
ـ وفي رواية لا تقاوم الأولى : وأنا ابن ثمان ـ فأخذت أمي بيدي
الصفحه ٢٠٠ :
، وعاش إلى خلافة عثمان ، والأول أثبت ، وإن تأيد بما ذكره ابن زبالة في أخبار
المدينة ، كما سيأتي في ولده
الصفحه ٢٠٦ : : الشيخ الصالح الأديب ، ملازم للتلاوة ، ومدح النبي صلىاللهعليهوسلم ، هاجر إلى المدينة ، وكانت أول