الصفحه ٣٢٥ : على
ذلك إلى أن تعلل بمرض حاد مدة طويلة ، ثم بإسهال إلى أن مات في ربيع الأول سنة سبع
وثمانمائة ، ودفن
الصفحه ٣٢٦ : البخاري على الأول. وقال ابن حبان : من أهل المدينة ، سكن
مكة. يروي عن سعيد المقبري ، وعثمان بن سليمان بن
الصفحه ٣٢٨ : يلبث أن مات في ليلة من
ليالي ربيع الأول سنة ثلاث وثلاثين ومائة. ومولده سنة ثمان وسبعين. روى عن أبيه عن
الصفحه ٣٣٧ :
ـ ذؤيب ، أبو قبيصة : ذكره مسلم في الطبقة الأولى من المدنيين ، وهو في الذي قبله.
١٢٠٧
ـ ذؤيب بن عبد الله
الصفحه ٣٤٥ : مسلم وغيره. وذكر في التهذيب ، وأول الإصابة. توفي أيام الحرة
، وقال بعضهم : بعدها سنة ثلاث وستين.
١٢٤٩
الصفحه ٣٥٢ : صالح إنه كان كريم النفس يخدم في الحرم. وامتدح بقصيدة
أولها :
أحب من الخدّام
ريحان وحده
الصفحه ٣٥٦ :
، فقتل به يوم الخميس لعشر خلون من جمادي الأولى سنة ست وثلاثين ، وفي هذا اليوم
كانت الواقعة ، وكان سبب
الصفحه ٣٥٧ : ، فاستمر كما سبق ، وقد تجرأ زبيري في أول ولايته سنة
اثنتين وستين بضرب شمس الدين الأزهري حتى مات. لكونه كان
الصفحه ٣٥٨ : الأسلمي : صحابي قديم ، شهد أحدا ، فكان أول من قتل من المسلمين بها.
قاله ابن الكلبي ، وتبعه شيخنا في
الصفحه ٣٥٩ : له البخاري وغيره. مات سنة خمس وقيل سبع وثلاثين ومائة ، وقيل غير ذلك
بإسكندرية ، قال والأول عندي أصح
الصفحه ٣٦٠ : مقتلة في
سنة أربع وثلاثين فإنه خرج على الركب المتوجه في جمادي الأولى مع سعد الدين بن
المرة المتوجه لمكس
الصفحه ٣٦٢ : الناس ، وقالوا : هو السفياني. ثم أنه عسكر ، وحارب
بني العباس في أول دولتهم ، فالتقى هو وعبد الله بن علي
الصفحه ٣٦٤ : سبع عشرة غزوة أولها فيما قاله ابن السكن : الخندق ، وهو
الذي أنزل الله تصديقه في سورة المنافقين. ونزل
الصفحه ٣٦٨ : ، وأول الإصابة. وينظر زيد بن حارثة الماضي ويحرر
الصواب.
١٣٧٠
ـ زيد بن خالد : أبو عبد الرحمن ، أبو طلحة
الصفحه ٣٧٠ : حجر لكونه الصواب : بما ساقه في مختصره للتهذيب وهو في أول الإصابة
والتهذيب.
١٣٧٦
ـ زيد بن طلحة : أبو