الصفحه ٢٨٦ : ، وآخرون ، وهو أول من تكلم في الإرجاء ، ولكن
لما لامه زاذان وميسرة على الكتاب الذي وضعه فيه ، قال لزاذان
الصفحه ٢٨٧ : أهل دولته ـ الأمير
يبلغا الخاصكي ـ نفور ، فقبض عليه في جمادي الأولى في سنة اثنتين وستين وسبعمائة
الصفحه ٢٨٨ : ممن يلازم الصف الأول مع الجماعة ، على هيئة حسنة وعبادة ، وشفقة
على الفقراء ، يخيط بالإبرة الجباب الصوف
الصفحه ٢٨٩ : غايرت بينهما تبعا له ، سيما وقد وصفه بكونه «سقاء» مع
احتمال كونه أيضا وصفا للأول.
٩٦٤
ـ الحسن العجمي
الصفحه ٢٩٢ : الوتر ـ فذكره له ،
ومتنه «أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم كان يوتر بثلاث ، يقرأ في الأولى بالحمد وسبح
الصفحه ٢٩٦ :
مع عمر بن سعد بن
أبي وقاص لقتال الحسين ، وكان الحسين قد خرج من مكة في العشر الأول من ذي الحجة
سنة
الصفحه ٢٩٧ : : أول من ولي إمرة المدينة ، الآتي جده الأعلى طاهر ، وأبو
يحيى في محليهما ، وجدهم الأعلى جعفر يلقب : حجة
الصفحه ٣٠١ : الأموي ،
صحابي : مذكور في أول
الإصابة ، وثقات ابن حبان ، وتاريخ مكة للفاسي ، أسلم يوم الفتح ، وقدم
الصفحه ٣٠٣ : ، وثانية ابن حبان ، ولكنه في أول الإصابة ، وقال
فيها : روى ابن منده ـ من طريق عبد الله بن أبي بكر بن حزم
الصفحه ٣٠٧ : ـ بأبيات ، أولها :
بكت عيني ، وحقّ
لها بكاها
وما يغني البكاء
ولا العويل
الصفحه ٣٠٩ : ، وأمه أم كلثوم ابنة عقبة بن أبي معيط
من المهاجرات الأول. أخت عثمان بن عفان. لأمه ، تابعي ثقة ، روى عن
الصفحه ٣١٦ : أول الإصابة. وكذا هو في خباب المدني ، من التهذيب. وقال العجلي :
خباب المدني ، تابعي ثقة. وقال غيره
الصفحه ٣١٧ : الأولى من المدنيين.
١١٢٣
ـ خثيم بن عراك بن مالك الغفاري : من أهل المدينة ، روى عن أبيه ، وسليمان بن
الصفحه ٣١٩ : في التهذيب ، وأول الإصابة وكان إمام
بني غفار ، وخطيبهم وسيدهم ، وينزل غيقة بالمعجمة والمثناة
الصفحه ٣٢٠ : ، ذو الفضائل الجمة ، والمناقب العالية. توفى بالمدينة
في أول عام أربع وسبعمائة ، وكان مولده في سنة خمس