الصفحه ١٥٤ :
فاختلفت فيها آراء العلماء المالكيين ؛ لأن الشيخ الإمام أبا القاسم عبد الرحمن بن
الحسين بن الجباب المالكى
الصفحه ١٧٧ :
فباء بذنبه فقد غفرت له ، باء بذنبه اعترف.
وروى ابن خزيمة
وأبو الشيخ فى (١) العظمة والديلمى عن ابن
الصفحه ١٧٨ : الأغراض التى خلقت له وإن كانت للحراثة أغلب أغراضها انتهى المقصود
منه ملخصا من فتاوى السبكى. قال الشيخ أبو
الصفحه ١٨٨ : السموات بأسرها وجعلها مفتوق بالمطر بنى على أن لها مدخلا فى
الأمطار». انتهى كلام مولانا شيخى قال مولانا
الصفحه ١٨٩ : : وأخرج ابن أبى حاتم وأبو الشيخ والخرايطى فى مكارم
الأخلاق عن خالد بن معد أنه قال : المطر يخرج من تحت
الصفحه ٢٩٣ : الشيخ
مجير الدين الحنبلى فى كتابه الأنس الخليل : حكى صاحب مثير الغرام قال : رأيت فى
كتاب القبس شرح
الصفحه ٣٢٧ :
الكبير العلانى ، خواجا شيخ على بن محمد الجيلانى نزيل مكة المشرفة ـ زاده الله
رفعة ـ وتوفيقا وكان الى جانب
الصفحه ٣٤٤ : نعلمه ما عنده من ذلك هل الصحيح عنده ما سمعه من شيخه هشام بن سعد؟ أو ما رواه
غير منه؟ فعبارة الشيخ سعد
الصفحه ٣٠ : الأرض إلى السماء بمعنى أبعد ،
وقد نسب هذا القول للزمخشرى الشيخ ابن حجر فى رسالته ، ولعل الزمخشرى قاله فى
الصفحه ٤٤ : آخره فهو أنه من باب إرسال الآيات للزجر
والتخويف على عادة الله تعالى : قال شيخ الإسلام ابن قدامة الحنبلى
الصفحه ٥٢ : (٣) فى مستدركه وقال : صحيح على شرط الشيخين. وفى رواية : يهدم
مرتين ويرفع الحجر الأسود
الصفحه ٥٩ : فيما تقدم من أول الملة
إلى الآن كذا قاله الإمام السيوطى قال الشيخ العلقمى ، قلت : وفى عد هذه الأمور
الصفحه ٦٢ : إن حدثت لها وإلا فلا
يغير شئ من وجهه انتهى. قال الشيخ ابن حجر بعد نقله : وإذا تأملت قول الخادم : «إن
الصفحه ٦٩ :
وشارحه الشيخ خليل
الجندى وتلميذه صاحب الشامل وغيرهم وأنكر ذلك بعض متأخرى المالكية ، ولم يثبته فى
الصفحه ٧٤ : الشيخ ابن حجر (١) الهيثمى الشافعى نزيل حرم الله تعالى على أن مصروف ذلك
يتعين أن يكون من مالك الكعبة