الصفحه ٢٩٧ :
وَرَسُولُهُ إِلَّا غُرُوراً) وروى البيهقى فى دلائل النبوة عن البراء بن عازب الأنصارى
ـ رضى الله عنهما ـ قال
الصفحه ٣٣٤ : ،
وما ذكره من مجاورة جابر وأبى سعيد فإنهما من الأنصار ليسا من المهاجرين ، وما ورد
عن عمر من النهى محمول
الصفحه ٣٤٣ : إلا من هذا الوجه وأبان بن أبى عياش
أحد المتروكين أخبرنا عثمان بن الحاجب وقرأت على الأنصاريين وغيرهما
الصفحه ١٤٢ : المنكرات وأنكرته بقلبى ولم يكن لى
قدرة على أكثر من ذلك ، ولما فتح الشيخ علاء الدين فى بيته فى المدرسة
الصفحه ٣٣٠ : الذى
فيه أن الباذنجان لما أكل له فهو حديث موضوع على ما بلغنى عن الشيخ شمس الدين بن
قيم الجوزية الحنبلى
الصفحه ١٥٠ :
المذكور فى السند
هو ابن عبد الرحمن وأخويه أخرج له الشيخان البخارى ومسلم وأما عبد الله بن عكرمة
الصفحه ٢٩٠ : ورود الشيخ الحافظ جلال الدين السيوطى فى
فتاويه وقال : أنه لم يقف له على أصل ولا سند ولا رأى من خرجه فى
الصفحه ٣٢٢ : ومنها أنه يفضل مياه الأرض كلها طبا وشربا قال
الشيخ بدر الدين بن الصاحب وزنت ماء زمزم بماء عين مكة فوجدت
الصفحه ٢٦٩ : الإسكندرية إلى آخره». وهذا لوصح لرفع النزاع. ولكنه ضعيف هذا خلاصة كلام
الحافظ فى الفتح قال الشيخ تقى الدين
الصفحه ٣١٠ : هو المصلى الذى ذكره اسامة وابن السائب وأما الحفرة المرضمة فى وجه الكعبة
، فذكر الشيخ الإمام عز الدين
الصفحه ٣٢٨ : الأرض ماء زمزم أخرجه ابن حبان والطبرانى
بسند رجاله ثقات ، وكان شيخنا شيخ الاسلام سراج الدين البلقينى
الصفحه ٣٢ :
مجمل فعين شيخ
الإسلام أن ذلك البيت بنته الملائكة ، وأنه هو المرفوع زمن الطوفان ، وذكر أن وجه
عدم
الصفحه ١٠١ :
على المدينة وذكرت
لنا أدلة أخرى ، والأدلة التى قالها الشيخ عز الدين فى تفضيل بعض الأماكن على بعض
الصفحه ١٤٩ : الخرورة إلى المسعى إلى مخرج سيل أجياد شيخ الأزرقى هو
محمد بن أبى عمر العدنى نزيل مكة يروى عن سفيان بن
الصفحه ١٥١ : هدمها من كرامات الشيخ محمد
بن عراق رحمهالله تعالى ، فإنى سمعت غير واحد من الشيخ المذكور أنه كان يقول