الصفحه ٢٤٠ : ـ رضى الله عنه ـ وذلك فى سنة ست وعشرين من الهجرة بسؤال أهل مكة
لعثمان ـ رضى الله عنه ـ أن يحول لهم
الصفحه ٢٥٥ : النقل بذلك صريحا ثم قال : وذكر
الفاكهى أنه شاهد هذا الباب المسدود من داخل الكعبة فى سنة ثلاث وستين
الصفحه ٥٤ : يوم
القيامة زف البيت الحرام إلى قبرى فيقول : السلام عليك يا محمد ، فأقول : عليك
السلام يا بيت الله
الصفحه ١٥ : جبهة الدهر والأوان ، حاكم الأقطار الحجازية ، والتخوت اليوسفية ، مولانا
الوزير محمد باشا يسر الله له من
الصفحه ٣٢ : ولا على محله ما ذكره العلماء من أن طينة نبينا محمد صلىاللهعليهوسلم من سرة الأرض بمكة يعنى الكعبة
الصفحه ٤٦ : تارة
وبخسف أخرى فقال : إنا كنا أصحاب محمد نرى الآيات بركات وأنتم ترونها
__________________
(١) سورة
الصفحه ٢١٢ : ، وهى المعرفة بالله تعالى ، ومن الثالث نور ألسنتهم ،
وهو التوحيد لا إله إلا الله محمد رسول الله». الحديث
الصفحه ٣٠٢ : أن لا يخلى قربه فاصلة عن مشهده ، ووطن
قدمه ، فتتمم تقديس بيت المقدس بصلاة سيدنا محمد
الصفحه ١٢٤ :
أن أحمد بن حنبل
روى قال : حدثنا يحيى بن سليم الطائفى ، عن عبد الله بن عثمان بن خيثم ، عن عبد
الصفحه ١٧٦ : نعالهم ، وروى أبو ذر الخشنى فى مناسكه عن عبد الله بن الزبير رضى الله
عنهما قال حج البيت ألف نبى من بنى
الصفحه ٣١٠ : عبد العزيز بن عبد السلام الشافعى أنها المكان الذى
صلى فيه جبريل بالنبى صلىاللهعليهوسلم الصلوات
الصفحه ١٠٦ : وفتح بابه وإغلاقه ، وكانت قبل قريش لطسم بن عاد فاستخفوا بحقه واستحلوا حرمته
فأهلكهم الله ، ثم وليت
الصفحه ١٣٠ : ، وذكر السيد السمهورى أنه لم يزل بيت النبى صلىاللهعليهوسلم الذى دفن فيه ظاهرا حتى بنى عمر بن عبد
الصفحه ٢٦٠ :
فليأخذ بالركن
اليمانى وليسأل الله تعالى حاجته فإنه يعطى من سعته ثم قالوا لعبد الله بن الزبير
: قم
الصفحه ٢٦٩ : رجلا سأل النبى صلىاللهعليهوسلم عن ذى القرنين. فقال : كان من الروم فأعطى ملكا ، وسار إلى
مصر وبنى