الصفحه ٣٥١ :
كالفقير الصابر ،
بالنسبة إلى الغنى الشاكر وقد أجرى الله عادته ، وقسم الخير فى عبادة من انقسامهم
الصفحه ٤٥ :
فأفضل البقاع مكة
وقد عذب الله أهلها عذابا شديدا عظيما فقال : (وَضَرَبَ اللهُ
مَثَلاً قَرْيَةً
الصفحه ٥٤ :
المقدس فينقادان
إلى الجنة فيهما أهلهما ، وعن جابر قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم «إذا كان
الصفحه ٦٤ :
منهدمة يزيل هيبتها من قلوب كثيرين إذ ليس نظرهم إلا للصور ، وعظمتها على ما أشار
إليه ابن الزبير رضى الله
الصفحه ٨٧ : وإلى وقته فلم ير أحدا من العلماء تعرض لإنكار ما فعله بقول ولا قلم لما
استدل بما مر عنه ، ولما ساغ له أن
الصفحه ١٠١ : ما ينيل الله العباد فيهما من فضله وكرمه ، وأن التفضيل
الذى فيهما أن الله يجود على عباده بتفضيل أجر
الصفحه ١٠٢ : المكان غير مقصودة للشرع وتذهب منفعة ذلك
الذهب بالكلية لأنه لا غاية له يصير إليه وإذا قامت القيمة زالت
الصفحه ١٢٤ :
أن أحمد بن حنبل
روى قال : حدثنا يحيى بن سليم الطائفى ، عن عبد الله بن عثمان بن خيثم ، عن عبد
الصفحه ١٣٧ : الدور ، إلى آخره ، والظاهر
والله أعلم إجزاء السعى بموضع المسعى اليوم وإن كان تغيير بعضه عن موضع السعى
الصفحه ١٧٦ :
نحن أنصاريان يا
رسول الله ، وروى ابن أبى شيبة عن مجاهد قال : كانت الأنبياء إذا أتت حكم الحرم
نزعوا
الصفحه ٢٢٣ :
اللهَ
ما أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ ما يُؤْمَرُونَ) وما تقدم عن على بن الحسين يخالف ذلك وقوله
الصفحه ٢٤٥ : ـ سأل ربه أن يريه الدابة التى تكلم الناس فأخرجها الله له
من الأرض فرأى منظرا لها أفزعه فقال : يا رب ردها
الصفحه ٢٥٠ : الخطاب ـ رضى الله عنه ـ يا رسول
الله ما الذى رأيت فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : أما إن ذلك ليس من
الصفحه ٢٧٥ : يعرض من أمور الأرض وهذا من السماء لا نستطيع له ردا ، ثم
اشتد أمره وتفرق الناس عنه فلما أقبل الليل جا
الصفحه ٣١٧ :
على بن أبي ـ طالب
رضى الله عنه ـ والبيهقى عن الزهرى أن عبد المطلب بينا هو فى الحجر أتى فقيل له