الصفحه ٢٣٢ :
له ابن بقدره
وحياله فكان حياله موضع الكعبة فبناها فيه ، وأما الخيمة فقد يجوز أن يكون أنزلت
وضربت
الصفحه ٢٧٩ :
على جبينه كالهلال
واشتدت شعاعها على الكعبة مثل السراج فقال : ارجعوا فقد كفيتم فو الله ما استدار
الصفحه ٢٨٧ :
ياقوتتان من ياقوت
الجنة لو لا أن الله تعالى طمس نورها لأضاء نورهما ما بين السماء والأرض وروى
الصفحه ٣٣٥ : زيارة أم القرى ، فيما جاء فى الجوار بمكه عن سهل بن
عبد الله قال كان عبد الله بن صالح رجل له سابقة جليله
الصفحه ٢٤ : رضى الله عنهما؟ ومن المصيب منهما هل هو سيدنا عبد الله
بن الزبير رضى الله عنهما أو الحجاج؟ فإن سيدنا
الصفحه ٧٣ :
كان كذلك فإن
احتيج الآن إلى حجر جديد فليسأل ممن له خبرة بالأماكن التى أخذ منها ابن الزبير
رضى الله
الصفحه ١١٣ : الإمام مالك رضى الله عنه أنه لما حج الخليفة فى زمنه
وكان بلغه عنه أنه يريد أن يهدم ما بناه الحجاج من
الصفحه ١٣٤ :
الوضع فى زمن النبى صلىاللهعليهوسلم وزمن خليفته أبى بكر الصديق رضى الله عنه ، ثم زاد ظهور
الإسلام
الصفحه ٢٥٩ : فعله عبد الله بن الزبير كان صوابا وقبح الله الحجاج ، وعبد الملك ، لقد جهلا
سنة رسول الله
الصفحه ٢٦٠ :
فليأخذ بالركن
اليمانى وليسأل الله تعالى حاجته فإنه يعطى من سعته ثم قالوا لعبد الله بن الزبير
: قم
الصفحه ٢٦٧ : عن عائشة ـ رضى الله عنها ـ عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى أمر الحجر وأنه من البيت فلما قال له
الصفحه ٢٩٨ :
ضرب الثانية فقطع
ثلثا آخر فقال : الله أكبر أعطيت مفاتيح فارس ، والله أنى لأبصر قصر المدائن
الأبيض
الصفحه ٣٣٩ :
عن سعيد بن أبى
هلال عن ربيعة بن سيف عن عبد الله بن عمرو قال قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «ما
الصفحه ١٩ : الخليل
مرتفعا غير لاصق بالأرض ، والمصرح به فى صفة البيت زمن الخليل أنه جعل له بابين
كما فى سيرة الشامى
الصفحه ١٣٩ : ليسكنه الفقراء ، فقام عليه القضاة والعلماء وأحضروا له
النقل من تاريخ الفاكهى بأن عرض المسعى كان خمسة