الصفحه ٢٨٨ : الله سبحانه وتعالى أراد أن يجعل المقام آية وكان أثر قدميه فى المقام إلى
اليوم وروى الأزرقى عن زهير بن
الصفحه ١٠٨ :
وأما الرفادة
فأصلها خرج كانت قريش تخرجه من أموالها إلى قصى يصنع به طعاما للحاج يأكله من ليس
له سعة
الصفحه ١٧٤ : وعيسى؟ لأنه لم يثبت أن عيسى
منذ رفع نزل إلى الأرض وإنما ثبت أنه سينزل ، وأجيب بأن المهلب أراد أن عيسى
الصفحه ١٩١ : بن سعيد الدارمى فى كتاب الرد على الجهمية عن عبد الله بن عامر قال : لما
أراد أن يخلق الأشياء إذ كان
الصفحه ٩١ :
من الشارع ، وكيف يكون ذلك وقد فعل فى صدر هذه الأمة وقد تولى عمر بن عبد العزيز
رضى الله عنه عمارة مسجد
الصفحه ١٦٣ :
على سراكم
لو لا كموا كانت
له مشأمة
لكنكم فيما
تواصيتم
الصفحه ١٥١ : المايوتى به من جهة الحديبية أحمر وأصفر منحوت ، وزاد
فى طوله وعرضه ، وأراد اتصاله بالمطاف فعرف بأن ذلك يؤدى
الصفحه ٢٣٧ : ،
وكانوا كلما أرادوا القرب منه لهدمه بدت لهم حية فاتحة فاها فبعث الله تعالى طيرا
أعظم من النسر فغرز مخالبه
الصفحه ٨٣ : خراجية انتهي ، إذا تقرر ذلك
فقد علمت منه أن مذهب الإمام الشافعى رضى الله عنه أن أراضى مصر لا خراج عليها
الصفحه ٢٨٤ : ذلك كذلك حتى جاء الله تعالى
بالإسلام فأخر الله تعالى ذلك لما أراد إلى يوم القيامة وأما هدم ذى
الصفحه ٢٠٥ : المقصود منه لكن قال السيد عيسى الصفوى : لم يبلغنا فى كتاب
سماوى ولا فى حديث نبوى أن الله خلق فوق العرش
الصفحه ٣٠١ : الصحيح أن الأرواح منها ما هو فى
الجنة ، ومنها ما هو بغيرها كما بينه فى شرح حديث أن أرواح إلخ ممن أراده
الصفحه ٣٤٧ :
حتى أستأذن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم فذكر ذلك لرسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : «لا تفعل فإن
الصفحه ٢٩٦ :
والله إنى لأبصر
المدائن ، وأبصر قصرها الأبيض من مكانى هذا ، ثم قال : بسم الله وضرب ضربة أخرى
فقطع
الصفحه ٣٤٦ : الطريق صحيح ، والفقيه يحكم عليه من جهة متنه ، وقد تبين أن متنه جيد ـ إن شاء
الله ـ ولا معارضة بينه ، وبين