الصفحه ١٩٨ : منها ،
وخلق الأرض وما فيها فى أربعة منها وهذا يخالفه خبر مسلم عن أبى هريرة قال : أخذ
رسول الله
الصفحه ٢٥٥ : ء فأتى برخام منها يقال له
البلق فجعله فى الزورات التى فى سقفها للضوء. انتهى ، وهذا مخالف لما تقدم عن
الصفحه ٢٧٨ : وأشرهم إلى أن قرب من المغمس عند عرفة ، فبلغ ذلك عبد
المطلب فقال : يا معشر قريش لا يصل لهدم البيت إن له
الصفحه ٣٠٦ : إلى الركن ، وإلى باب الحجر وإلى
زمزم بميقاط ، وهو عندى فى البيت» فقال له عمر : «اجلس عندي ، وأرسل
الصفحه ١٦ : الطول والعرض ؛ إذ هى بيت الله الحرام ، وقبلة لجميع الأنام ، والمسجد الحرام
فضله لا ينكر ، وما طوى من
الصفحه ٢٠ : ابن الزبير رضى الله عنما مع التزامه أن يعيده
على قواعد إبراهيم صلىاللهعليهوسلم؟ وما تقدم عن ابن
الصفحه ٣٣ : مرتين ورفعه فى الثالثة؟ ولم يكن ليهدمه
المسلمون فسلط الله عليه السيل ليهدمه تصديقا لهذا الخبر الصادق
الصفحه ٣٥ : ، قال : وأما الربوة التي بدمشق فموضع مبارك تره مليح النظر فى لحف جبل وليست
الربوة التى ذكر الله عزوجل فى
الصفحه ٣٨ : عمر رضى الله عنه فلا يصل هذا السيل إلى وادى إبراهيم صلىاللهعليهوسلم ، ويكاد يمنع جريان هذا السيل
الصفحه ٤٠ : عقيب حج أبى شاكر
فسمى به والله أعلم.
ومنها سيل الكبرى
فى خلافة المهدى العباسى سنة ستين ومائة وكان هذا
الصفحه ٥١ : . والمعنى لا تتعرضوا لهم ما داموا فى ديارهم ولم يتعرضوا لكم ، وأما
إذا دخلوا بلاد الإسلام قهرا والعياذ بالله
الصفحه ٥٥ : ؛ فلذلك لم يبادر
بالعقوبة ، وحيث تمت الدعوة والكلمة قد بلغت والحجة قد ثبتت فأخر الله تعالى أمرهم
إلى الدار
الصفحه ٨٢ : : فتحت مرتين مرة صلحا ثم نكثوا ففتحت مرة
ثانية عنوة ، وما فى وصية الشافعى رحمهالله من أن له أرضا بمصر
الصفحه ٩٦ : عن مالك أنه إن
كان ما فى السيف والمصحف من الحلية يبقى له فلا زكاة ، وفى كتاب ابن القرطبى يزكى
ما
الصفحه ١٢١ : ترك أمر شرعى انتهى. ولعل الخلفاء رضى الله عنهم
رأوا ما رأى النبى صلىاللهعليهوسلم فى ترك تغيير بنا